قالت خبيرة بالعلاقات الإنسانية، إنّ الظهور العلني للشواذ في القاهرة، ضمن ما يُسمّى بـِ”مشروع ليلى”، والذي رُفعت فيه أعلامهم، مهّدت له الفتاة “داليا الفغال” وهي أول مثلية مصرية معروفة.
وقالت الإستشاري “أشجان نبيل” في تصريحٍ مُتلفز إنّ “الفغال” كانت قد برزت على مواقع التواصل الإجتماعيّ، وكشفت أنها تزوجت فتاة مثلها، وخرج والدها ليهنئها.
وذكرت أن “الفغال” دعت عبر أحد المواقع الأمريكية المثليين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للحصول على جهات تدعمهم، أو الحصول على دعم من بعض المؤيدين على مواقع التواصل.
وأضافت: “وقتها توقعت أن تظهر موجة من الإعلان عن المثلية في المجتمع المصري، وها قد ظهر الأمر في حفل “مشروع ليلي” ، وهذا الفريق بالمناسبة مطرود من الأردن وألغيت له العديد من الحفلات”.
يُشار إلى أن حفل المثليين الأخير الذي نُظم الجمعة، بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة، أثارَ جدلاً واسعاً بين المصريين، وسط مُطالباتٍ بالوقوف على حقيقة ما جرى في الحفل.
يذكر أن “مشروع ليلى” هي فرقة موسيقى “روك” مستقلة لبنانية، مكونة من 5 أعضاء، تشكلت في بيروت عام 2008 أثناء ورشة عمل موسيقية لبنانية في الجامعة الأمريكية.
وأصدرت الفرقة 3 ألبومات، كما حصلت على جائزة لجنة التحكيم والجمهور، في مسابقة “الموسيقى الحديثة”، التي نظمتها إذاعة راديو لبنان، بسبب أغنيتها الشهيرة “رقصة ليلى”.
وقال أحد المُشاركين في حفل “المثليين” بالقاهرة، إن عدد المثليين في مصر كبير، وأنّ ما تمّ في الحفل أمر طبيعي ومحاولة لإثبات وجودهم في المجتمع وعليه أن يتم تقبلهم، مشيراً إلى أنّهم ليسوا “عبدة شياطين”. بحسب قوله
وكشفت الفتاة المصرية “سارة فؤاد”، المعروفة بـ”مذيعة الشارع” عن أنها صُدمت من رؤيتها فتاة محجبة، لم تتجاوز الـ16 عاما، تُدخّن السجائر بشراهة، فيما وجدت بعض المراهقين يمارسون العلاقة الجنسية علناً وسط الجمهور دون خجل خلال الحفل.
والسيسي وبن زايد زعماء اللواطـــيين اكرمكم الله…يفعل فيهم كما يفعل في العاهرات أكرمكم الله…اسألوا ترمب المنحـترف ماذا فعل فيهما…؟
في مصر السيسي يواجهون التدين بالفسق۔ ويواجهون التطرف بالإلحاد والشرك بالله۔
في مصر السيسي يواجهون الإرهاب بالفجور والانحلال والتخنث۔۔۔۔
في مصر السيسي يحتفون بالعُري ويجتهدون في نشر الرذيلة وإشاعة الفاحشة في الذين آمنوا۔۔۔
دي امة كلاب بجد ..الا لعنة الله عليكم !!!