الرئيسية » الهدهد » “الرغبة موجودة لدى ابن سلمان”.. السعودية تخطط لتوسيع السياحة الدينية لجني المزيد من المليارات

“الرغبة موجودة لدى ابن سلمان”.. السعودية تخطط لتوسيع السياحة الدينية لجني المزيد من المليارات

أعلن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، عن رغبته في تنويع اقتصاد المملكة وتقليل اعتمادها على النفط وذلك في الرؤية التي طرحها قبل عام، ما دفع مراقبين للتساؤل حول الطريقة التي ستلبي بها السعودية متطلبات سوقها السياحي، خاصة في ظل القيود على التأشيرات السياحية.

 

ومع انتهاء موسم الحج ذكرت مصادر في وكالة “رويترز” أن عدد حجاج هذا العام وصل الى 2.4 مليون حاج، كما قدم 7.5 ملايين معتمر في 2016، ما دفع بعض المسؤولين في المملكة للإعراب عن رغبتهم في زيادة عدد المعتمرين والحجاج إلى 15.5 مليون بحلول عام 2020، مع أمل مضاعفة عدد المعتمرين مجددا ليصل إلى 30 مليونا بحلول عام 2030.

 

بالإضافة إلى ذلك تأمل الرياض باجتذاب الحجاج لإنفاق أموال في متاحف ومنتجعات فاخرة ومواقع تاريخية. وعبر بعض الحجاج عن تفاؤلهم بخطط المملكة، قائلين إنهم يفضلون إنفاق أموالهم في بلد إسلامي، فيما اعتبر آخرون أن التكاليف باهظة، ولم تثن مثل هذه المخاوف مسؤولين سعوديين، فقد بدأوا منذ فترة من إعلان الإصلاح العام الماضي باستثمار عشرات المليارات من الدولارات في فنادق ضخمة ومشاريع للنقل العام وتوسعة المسجد الحرام في مكة المكرمة.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““الرغبة موجودة لدى ابن سلمان”.. السعودية تخطط لتوسيع السياحة الدينية لجني المزيد من المليارات”

  1. أمل إبليس بجنات الخلد يا بن فهدة العجمي، لعنك الله أنت وعائلتك الفجرة الكفرة الملاعين يهود الدونمة.
    تأملوا يا عباد الله قول الحق عز وعلا في سورة الأنفال:
    “وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ ۚ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (34) وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً ۚ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36) لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىٰ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (37)”.
    تأملوا وإستبشروا فإن الله مهلكهم كما أهلك أمثالهم من قوم لوط الأولى، وإنما يمد لهم في طغيانهم يعمهون ثم لا يغادر منهم أحدا.

    وما إخال بن فهدة بفاعل هذا وقد بدد أموال المسلمين على ترامب وإيفانكا وعلى الرذائل والمؤمرات على بلدان المسلمين. وكيف يفعل وهو يخطط لإقامة أكبر شاطئ على البحر الأحمر للرذيلة والعري والخمور واللواط والدعارة، الله سبحانه سيجعل سعيهم في خسار، وينزع عنهم ما هم فيه من النعم لأنهم لا يشكرون.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.