الرئيسية » الهدهد » فشلوا في الحصار فلجأوا إلى الأغاني والشيلات.. عبد الله الوذين للسعودية: “لستِ إلا مملكة من ورق”

فشلوا في الحصار فلجأوا إلى الأغاني والشيلات.. عبد الله الوذين للسعودية: “لستِ إلا مملكة من ورق”

شن السياسي والناشط القطري عبد الله الوذين هجوما عنيفا على المملكة العربية السعودية، واصفا إياها بـ”مملكة الورق”، وذلك على إثر إنتاج قناة “روتانا” أغنية مسيئة لقطر بعنوان: “علم قطر”.

 

وقال “الوذين” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” ردا على الفنان السعودي رابح صقر الذي اشترك ولحن الأغنية:” أنا أشهد أن #قطر جابتكم من أقصاكم وواسمة كبودكم بدولتكم وحكومتكم وحكامكم وتحالفاتكم وإعلامكم وفنّكم وتاريخكم يامملكة الورق #السعودية”.

 

وأضاف قائلا: ” لم يستطع حكام مملكة الورق #السعودية أن ينالوا من #قطر بالحصار و تسييس الحج والتآمر والتحريض و و و فلجأوا إلى الأغاني والشيلات #علميهم_ياقطر”.

وأردف قائلا: ” استمري يا مملكة الورق #السعودية في صرف مليارات شعبك على قضاياك الخاسرة، و #علميهم_ياقطر كيف تؤمنين مستقبل أجيالك الحالية والقادمة #علم_قطر”.

 

وشارك في أداء الأغنية عدد من نجوم الخليج والفنانين العرب، وهم بحسب ظهورهم المتتابع في الأغنية رابح صقر، وليد الشامي، عبد المجيد عبدالله، ماجد المهندس، أصيل أبو بكر، راشد الماجد ومحمد عبده.

 

والأغنية من كلمات الكاتب السعودي تركي آل الشيخ، وألحان رابح صقر، وتوزيع مدحت خميس، ومكساج جاسم محمد، ومن إنتاج شركة “روتانا” للصوتيات والمرئيات.

 

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “فشلوا في الحصار فلجأوا إلى الأغاني والشيلات.. عبد الله الوذين للسعودية: “لستِ إلا مملكة من ورق””

  1. قد يخاف الكلاب من يجهلها ويجهل دناءتها وقذارتها ولكننا نعرف تماماً ان نباحها أوغنائها لايقدم ولا يأخر ، وكثيرون هم من بني البشر من هم أشبه بتلك الكلاب الضاله القذره وكثيرون هم الأذناب مثل هؤلاء حمير الغناء . ليعلم هؤلاء المرتزقه الحمقى واسيادهم من الأطفال ان قطر لن تفرط في سيادتها ولن ترضخ لمطالب هؤلاء الصبيه الحمقى وستبقى مناصرةً للحق ومؤيدةً للشعوب وصاحبة شهامةً ومروءه ونخوه يفتقدها الكثيرين من هؤلاء الكلاب وأسيادهم الحمقى، إسلامية المنهج عربية المسلك رغماً عن أنف هـؤلاء المرتزقةً وأسيادهم من النعاج .

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.