شنت الإعلامية القطرية إلهام بدر هجوما عنيفا على المملكة العربية السعودية، بعد أن قامت الأخيرة بتسييس الحج ومنع الحجاج القطريين من أداء المناسك من خلال فرضها الكثير من المعوقات ورفضها التنسيق مع وزارة الاوقاف واللجنة العليا القطري للحج، مما جعل حج القطريين شبه مستحيل.
وقالت “بدر” في تدوينات لها عبر حسابها بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” “لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير” يا واحد أحد يا فرد يا صمد أرنا في الظالمين ما يشفي صدورنا #يوم_عرفة”.
"لا إله إلا الله،وحده لا شريك له،له الملك،وله الحمد،وهو على كل شيء قدير"
يا واحد أحد
يا فرد يا صمد
أرنا في الظالمين ما يشفي صدورنا#يوم_عرفة— إلهام بدر#آل_قطر (@ELHAMBADER1) August 31, 2017
وأضافت قائلة: ” اللهم أغلق أبواب رحمتك عمن أغلق بيتك دون عبادك واكتب بوار تجارتهم كما تاجروا بدينك، واخزهم في الدنيا والآخرة. #السعودية_تسييس_الحج #يوم_عرفة”.
اللهم أغلق أبواب رحمتك عمن أغلق بيتك دون عبادك واكتب بوار تجارتهم كما تاجروا بدينك، واخزهم في الدنيا والآخرة.#السعودية_تسييس_الحج#يوم_عرفة
— إلهام بدر#آل_قطر (@ELHAMBADER1) August 31, 2017
وتابعت “بدر” تدويناتها قائلة: ” ربنا إن قلنا.. لصوص متاجرون بالدين كاذبون قاذفوا أعراض منتهكون للحرمات منافقون فهم كل كذلك وأكثر نجعلك في نحورهم ونعم الوكيل #يوم_عرفة”.
ربنا
إن قلنا..
لصوص
متاجرون بالدين
كاذبون
قاذفوا أعراض
منتهكون للحرمات
منافقون
فهم كل كذلك وأكثر
نجعلك في نحورهم ونعم الوكيل#يوم_عرفة— إلهام بدر#آل_قطر (@ELHAMBADER1) August 31, 2017
كما شنت “بدر” هجوما عنيفا على أمير مكة الامير خالد الفيصل بعد زعمه بان حجاج قطر هذا العام عدده اكبر من العام السابق في وقت اكدت فيه الدوحة بأن عدد حجاجها في مكة “صفر”، قائلة: ” في أرذل العمرهجرت أبرع شياطين الشعر خالد الفيصل “مسحل بن جندل” “جُهنّام وهَبيد” ” هادل والهَوبَر” واستفرد به أقبحها وأفسدُها “الهوجل” #عرفة”.
في أرذل العمرهجرت أبرع شياطين الشعر خالد الفيصل
"مسحل بن جندل"
"جُهنّام وهَبيد"
" هادل والهَوبَر"
واستفرد به أقبحها وأفسدُها
"الهوجل"#عرفة pic.twitter.com/t2THbvtAd2— إلهام بدر#آل_قطر (@ELHAMBADER1) August 31, 2017
آمين يا رب العالمين
المسلمون يحتفلون بالعيد السعيد الذي من الله عليهم فإجتمعوا من جميع المذاهب والاعراق والطوائف إخوة متحابين في الله متآلفه قلوبهم متراحمة عواطفهم فبالحمد والتكبير والتهليل أستهلوا صباحهم وعانق بعضهم بعضا بمحبة وأمن وسلام بينما صاحب حقيبة الفتنه (وطن يغرد خارج السرب)يطوف بينهم بحقيبته لعله يجد من يشتري بطاقة الفتنه والحقد والكراهية من يده ويحمل في يده الأخرى سموم الفرقة والشقاق حتى في أيام الحج الأكبر يطوف بحقيبته النتنه مثل ما يطوف الحجاج في المشعر الحرام ولكن الفارق كبير الحجاج يطوفون لعل الله يهديهم الى جنة النعيم بينما صاحب حقيبة الفتنه يسوقه الشيطان إلى نار جهنم وبئس المصير عندما يصل عقل الإنسان وينحدر الى هذا المستوى من الأخلاق الرديئه يصبح نفسه معتله مريضه ويطبع الشيطان على قلبه وعقله ويتحول إلى أمعه يلعب بها الشيطان كيفما شاء ويصبح أضحوكة ومهزله لدى القارئ المثقف والفطن والباحث عن الحقيقه الذي لا يصدق ما يكتبه صاحب الفتنه من كذب وزور وتلفيق فما يكتبه لا قيمة له ولا وزن .