الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: وظيفتي ليست “رائعة” والسبب “أردوغان”
عبّر الرئيس الÙرنسيإيمانويل ماكرون، عنعدم ارتياØÂÙ‡ بالØÂوار مع الرئيس التركيرجب أردوغان، مؤكدا بأنه Ø£ØÂد الأسباب الرئيسية التيتجعل منوظيÙته مملة Ùˆ غير ممتعة أطلاقا.
Â
Ùˆ قال إمانويل ماكرونÙÙŠØÂوار مع مجلة “لو بوينت”ØŒ بأنالØÂياة التييعيشها أيزعيم عالميأقل “روعة†مما قد يبدو مستشهدا بمØÂادثات مع نظيره التركيرجب طيب أردوغان.
Â
ÙˆÙيرده على سؤال المجلة “عما إذا كانيØÂاول أنيكونالشاب “الهادئ†الجديد على الساØÂØ© العالمية، أجاب ماكرون:â€Ø§Ù„ساØÂØ© العالمية ليست ساØÂØ© هادئة†كما تعرÙونâ€.
Â
وعندما Ø·Ùلب منه أنيقدم مثالا قال:â€Ø£Ù†Ø§ الشخص الذييضطر للتØÂدث مع إردوغانكل عشرة أيامâ€.
Â
وغالبا ما ينتقد زعماء أوروبا الغربية إردوغانالذييصطدم مع الاتØÂاد الأوروبيÙيما يتعلق بØÂقوق الإنسانوقضايا أخرى. وكانت آخر Ù…ØÂادثات بينه وبينماكرونÙÙŠ27 تموز/يوليو الماضيبØÂØ« معه Ùيمصير صØÂÙÙŠÙرنسيمسجونÙيتركيا.
نعم كانت رائعة عندما كانت تركيا تتبع عصاكم كما الكلب ولكنها باتت تزعجكم وبعد أن كسرت القيد الأستعماري ووقفت بقامتها كالجبل أين حقوق الأنسان المزيف والذي تتباكون من أجله بكاء الزور والخداع وأنتم من فتكتم بشعب الجزائر وبعد تدنيسكم أرضه الطاهرة ومازلتم تنكرون حدوثه, من أنت ياقرقوز.
لايريدون حكاما مسلمين بل يريدون اتباعا .
الرئيس الفرنسي يكشف عن صليبيته بطريقة غير مباشرة….
لم يبق إلا أبا العجائز هذا ليتفلسف ويصنف الناس بين خير وشرير. وللأخ الفاضل بدر لم يقتصر شر الفرنسيين فقط على فترة إحتلالهم الطويلة للجزائر وما جاورها، ولا على فظائعهم اللانسانية خلالها وبعدها، ولا على الحرب الطاحنة العشرية التي مات بسببها ألوف الآلاف من المسلمين، وفرنسا هي من أشعلت تلك الحرب على الشعب الجزائري المسلم وساندت العسكر من رجالها الذين زرعتهم عميقا بالتراب الشمال أفريقي. الإحتلال الفرنسي أسوء إحتلال عرف، فإذا كان الإنجليز يكتفون بنهب الثروات أو الأراضي كما في حالة فلسطين، فإن الفرنسيون كانوا يلغون لغة البلد المحتل ويمحون ثقافته ويطمسون هويته، ويجعلون شبابه وقودا لحروبهم التي خسروها كلها.
من دمر ليبيا غير فرنسا؟ من دمر كل بلد إسلامي بأفريقيا السوداء. سمعتها من المرحوم بن بيلا عندما قال:”عند خروج الفرنسيين من الجزائر بعد فترة إستعباد واحتلال زادت على القرن ونصف، لم يكن بكل الجزائر سوا طبيب جزائري واحد و مهندس أو إثنان، وكل المعلمين ورؤساء الدوائر كانوا فرنسيين تركونا فجأة. وديجول أعطانا خمسة ملايين فرانك قديم كانت تكفينا لشراء قمح نأكله في إسبوع”. لذلك كان لابد للجزائر أن تستقطب كوادرا من الأقطار العربية وتبدأ رحلة مضينيه مع تعريب الشعب العربي الجزائري، والتي لم تنجح تماما كما نرى.
بالطبع الغرب ممتعض من الرئيس اردوغان . لأنه بكل بساطه رئيس مسلم وحر وغير قابل لسياسة الانبطاح العربية والاسلامية التي ينتجها معظم حكام المنطقه عدا قطر … ولله در كل حر عالي الرأس.
يا عزيزي نجم الجنوب لاتقل قطر وبس لانة هناك دول عربية غير قطر ماتقبل ولا ترضى بسياسة الأنبطاح والعبودية للغرب وإسرائيل مع احترامي لقطر وشعبها وحكومتها الغاليين ولكل الدول العربية التي لاتقبل الأنبطاح والعبودية