الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: وظيفتي ليست “رائعة” والسبب “أردوغان”

عبّر الرئيس الÙرنسي إيمانويل ماكرون، عن عدم ارتياحه بالحوار مع الرئيس التركي رجب أردوغان، مؤكدا بأنه أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل من وظيÙته مملة Ùˆ غير ممتعة أطلاقا.

 

Ùˆ قال إمانويل ماكرون ÙÙŠ حوار مع مجلة “لو بوينت”ØŒ بأن الحياة التي يعيشها أي زعيم عالمي أقل “روعة†مما قد يبدو مستشهدا بمحادثات مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان.

 

ÙˆÙÙŠ رده على سؤال المجلة “عما إذا كان يحاول أن يكون الشاب “الهادئ†الجديد على الساحة العالمية، أجاب ماكرون:â€Ø§Ù„ساحة العالمية ليست ساحة هادئة†كما تعرÙونâ€.

 

وعندما Ø·Ùلب منه أن يقدم مثالا قال:â€Ø£Ù†Ø§ الشخص الذي يضطر للتحدث مع إردوغان كل عشرة أيامâ€.

 

وغالبا ما ينتقد زعماء أوروبا الغربية إردوغان الذي يصطدم مع الاتحاد الأوروبي Ùيما يتعلق بحقوق الإنسان وقضايا أخرى. وكانت آخر محادثات بينه وبين ماكرون ÙÙŠ 27 تموز/يوليو الماضي بحث معه ÙÙŠ مصير صحÙÙŠ Ùرنسي مسجون ÙÙŠ تركيا.

‫6 تعليقات

  1. نعم كانت رائعة عندما كانت تركيا تتبع عصاكم كما الكلب ولكنها باتت تزعجكم وبعد أن كسرت القيد الأستعماري ووقفت بقامتها كالجبل أين حقوق الأنسان المزيف والذي تتباكون من أجله بكاء الزور والخداع وأنتم من فتكتم بشعب الجزائر وبعد تدنيسكم أرضه الطاهرة ومازلتم تنكرون حدوثه, من أنت ياقرقوز.

  2. لم يبق إلا أبا العجائز هذا ليتفلسف ويصنف الناس بين خير وشرير. وللأخ الفاضل بدر لم يقتصر شر الفرنسيين فقط على فترة إحتلالهم الطويلة للجزائر وما جاورها، ولا على فظائعهم اللانسانية خلالها وبعدها، ولا على الحرب الطاحنة العشرية التي مات بسببها ألوف الآلاف من المسلمين، وفرنسا هي من أشعلت تلك الحرب على الشعب الجزائري المسلم وساندت العسكر من رجالها الذين زرعتهم عميقا بالتراب الشمال أفريقي. الإحتلال الفرنسي أسوء إحتلال عرف، فإذا كان الإنجليز يكتفون بنهب الثروات أو الأراضي كما في حالة فلسطين، فإن الفرنسيون كانوا يلغون لغة البلد المحتل ويمحون ثقافته ويطمسون هويته، ويجعلون شبابه وقودا لحروبهم التي خسروها كلها.
    من دمر ليبيا غير فرنسا؟ من دمر كل بلد إسلامي بأفريقيا السوداء. سمعتها من المرحوم بن بيلا عندما قال:”عند خروج الفرنسيين من الجزائر بعد فترة إستعباد واحتلال زادت على القرن ونصف، لم يكن بكل الجزائر سوا طبيب جزائري واحد و مهندس أو إثنان، وكل المعلمين ورؤساء الدوائر كانوا فرنسيين تركونا فجأة. وديجول أعطانا خمسة ملايين فرانك قديم كانت تكفينا لشراء قمح نأكله في إسبوع”. لذلك كان لابد للجزائر أن تستقطب كوادرا من الأقطار العربية وتبدأ رحلة مضينيه مع تعريب الشعب العربي الجزائري، والتي لم تنجح تماما كما نرى.

  3. بالطبع الغرب ممتعض من الرئيس اردوغان . لأنه بكل بساطه رئيس مسلم وحر وغير قابل لسياسة الانبطاح العربية والاسلامية التي ينتجها معظم حكام المنطقه عدا قطر … ولله در كل حر عالي الرأس.

  4. يا عزيزي نجم الجنوب لاتقل قطر وبس لانة هناك دول عربية غير قطر ماتقبل ولا ترضى بسياسة الأنبطاح والعبودية للغرب وإسرائيل مع احترامي لقطر وشعبها وحكومتها الغاليين ولكل الدول العربية التي لاتقبل الأنبطاح والعبودية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى