تداول نشطاء موقع التدوين المصغر “تويتر”، مقطعا مصورا شبهوا فيه شيطان الإمارات محمد ابن زايد ولي عهد أبو ظبي بأنه حفيد مصطفى كمال أتاتورك عدو الإسلام ومحطم الخلافة العثمانية، نظرا لما ينتهجه “ابن زايد” من سياسات تسعى لهدم كل ما هو إسلامي بالمنطقة العربية، وكأنه يسير على خطى “أتاتورك” الذي حول تركيا كما أراد لدولة علمانية غربية الطابع والقوانين والهوى.
ويظهر التقرير أن “ابن زايد” و”أتاتورك” تشابهوا في سعيهم لإلغاء الحكم الإسلامي ونشر العلمنة، ففي سنة 1923 ألغى أتاتورك الخلافة الإسلامية واستبدلها بنظام علماني متوحش، وعلى نفس الدرب قاد “ابن زايد” ثورة مضادة ضد كل من يدعو إلى الحكم الإسلامي حتى لو كان لا يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية.
كما شن أتاتورك حملة إعلامية موسعة لتشويه الخلافة، وكذلك أيضا صنف “بن زايد” كل حركات الإسلام السياسي وعلى رأسهم الإخوان ضمن قوائم لإرهاب.
ربط تقدم البلاد وتطورها بالتخلي عن الهوية الإسلامية تاريخا وممارسة، ولذلك فالعلمانية الكمالية لم تكتف بفصل الدين عن الدولة لكنها سيطرت على الممارسة الدينية ومنعت كل مظاهر التدين بإجراءات قانونية تحميها مؤسسات الدولة وأبرزها الجيش، وهو ذات النهج الذي يتبعه ابن زايد تحديدا.
شاهد الفيديو..
#بن_زايد_حفيد_اتاتورك إلى أين ستأخذ الخليج ؟ ومن التالي بعد قطر؟ #تلسكوب_نيوز pic.twitter.com/q7MrsksUhE
— تلسكوب نيوز (@TNNArabic) August 15, 2017
والله ان كمال اتاتورك انضف واطهر من هذا المسخ محمد زايد .
للحق، أذى كمال اتاوترك انحصر داخل تركيا ، لكن هذا المنيوك الديوث محد بن زايد لم يترك بلدا إلا وتامر عليها وأرسل اليها المخربين والارهابيين والمرتزقة.
ندعو الله عز وجل أن يصيب محمد بن زايد الكلب الخنزير ب فالج نصفي بحيث لا يستطيع الدخول للحمام إلا بمساعدة
وبحيث يتكلم بنصف لسان، وبعد سوء عذاب ومعاناة، نرجو الله عز وجل أن يأخذه أخذ عزيز مقتدر ليكون عبرة لباقي كلاب زايد.