يعتبر الرقيب “ديلارد جونسون” البالغِ من العمرِ (48عاماً)، الجندي الأكثر دموية في تاريخ الجيش الأمريكي، حيث اعترفَ بقتله أكثر من 2746 عراقيا خلال 5 سنوات قضاها أثناء خدمته في العراق بين الأعوام 2005 – 2010.
جاءت اعترافات “جونسون” خلال لقاء أجرته شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، مع عدد من الجنود، للإدلاء بشهاداتهم بعد عودتهم من العراق.
وحين سأله مذيع في قناة “فوكس نيوز” الأمريكية، عن شعوره بعد قتله لهذا العدد الهائل من العراقيين؟ أجاب: “شعوري بعد قتل العراقيين أفضل من شعوري بعد قتل الغزلان عندما كان عمري 13 سنة”، وكان “جونسون” صائد غزلان قبل انضمامه للجيش.
ويعاني “جونسون” في الوقت الحالي، من أمراض نفسية، كما يعيش وحيدا بعد طلاق زوجته.وقد منحه الجيش 37 ميدالية “كبطل حرب”.
وأشار “جونسون” إلى أن أول عملية قتل له، كانت عندما أقدم على قتل 13 عراقيا في حافلة للركاب عن طريق دهسهم بمدرعته بالقرب من مدينة “السماوة” جنوب العراق.
وألف جونسون” كتابا أسماه “كارنيفور”، ذكر فيه أنه “ومنذ قدومه للعراق لم يكن يمر يوم واحد دون أن يقتل عراقيا أو اثنين”.
إي يا ابن “…” بدك تأبد إلا ماتموت و جهنم بانتظارك رح تشوف فيها العجب
هؤلاء من تحالفتا أيران والسعودية معهم فما كان للمجرم هذا اقتراف جرائمه بحق شعب العراق لولا مساعدة مباشرة من هاتين الدولتين ودةل خليجية أخرى.