تداول ناشطون خليجيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”، صورة بيّنت قيام شاب سعودي بدفع فاتورة شاب قطري في احد مطاعم الكويت.
ووفقا للصورة المتداولة التي لاقت تداولا واسعا بين عبر مواقع التواصل ونشرها الشاب القطري ورصدتها “وطن”، فقد علق عليها بالقول: ” أخ سعودي دفع حسابي في كوفي في الكويت وما هي غريبة عليكم يا أهل الكرم والأصالة”.
وبحسب الصورة، فقد كتب الشاب السعودي على الفاتورة قائلا: “مهما صار نضل إخوان، أخوك السعودي ونشوفكم قريبا”.
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قد قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر في 5 من يونيو/حزيران الماضي، وأغلقت منافذها الجوية والبحرية والبرية معها، متهمة الدوحة بدعم التطرف والإرهاب وزعزعة استقرار المنطقة، وهو ما نفته قطر بشدة.
وقدمت الدول المحاصرة للدوحة، عبر الوسيط الكويتي، قائمة مطالب وشروط من 13 بندا، لتنفيذها مقابل عودة العلاقات إلى طبيعتها، تضمنت تخفيض العلاقة مع إيران، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية، وإغلاق قناة “الجزيرة”، إلا أن الدوحة رفضت تلك المطالب واعتبرتها غير قانونية وتستهدف فرض الوصاية على قرارها الوطني.
ما يشرفني. نكون اخوان بعد الي صار والطعنة الي اخذناها اذهبوا للجحيم
يااخ راشد اسمح لي ان اكتب, لايختلف ماكتبت عما قام به الجهلة والمتخفلين من اذناب بن سلول من الاعتداء لى الاخوة القطريين بالشخبطه على سياراتهم وركلها والمحاولة لانزال العلم القطري من امام احدى الفنادق وما قام به حثالة الكلاب البوليسيه السلوليه المسعوره اللعينه من ايقاف سيارة بك اب على مراتبها تلبيسة علم قطر الخ.
ابشرك ياعزيزي على الرغم من الحملة الرهيبه المحكمه والكبيره التي شنها الاعلام المتصهين الخبيث الماجور بكافة اشكاله وانواعه ومصادره ومشاربه الا انه لم يؤثر في شريحة كبيرة عريضه من الشعب لكي يعادوا الاخوة في قطر.
يجب ان نفرق بين حكومة صهيوسلوليه سافلة منحطه فاجره منافقة خبيثه,وبين شعب او بالاصح قطيع مغلوب على امره,عبر عن رفضه وطالب برفع الظلم عن الشعب القطري.
الحكومات لمزبلة التاريخ فهي لاتختلف الا في حجم وكيفة العمالة والخيانة,وانها جميعا حكومات لاتملك من الشرعية مثقال ذرة.
وتبقى الشعوب تربطها علاقات قوية الاسلام والاخوة والنسب والدم والجيرة.
انا من بلد الحرمين,وادافع عن قطر حبا في شعبها ولرفع الظلم عنهم من حصار اجرامي ارهابي ظالم صهيوسلولي ,اما حكومتهم فهي لاتختلف عن باقي حكومات الخليج في العمالة للقوى الصليبيه.