يتسابق سفراء الامارات إلى تشويه قطر وإطلاق التصريحات المشبوهة لإرضاء وزير الخارجية الاماراتي عبد الله بن زايد, إذ خرج سفير الامارات في الهند، أحمد عبد الرحمن البنا، قائلاً ” ان الإجراءات التي استهدفت قطر في الآونة الأخيرة، هدفها ثني الدوحة عن “الأعمال التخريبية”. !
وأضاف البنا في تصريحات نقلتها صحيفة “البيان” الإماراتية التي تشيطن قطر على مدار الساعة في تقاريرها الخبيثة بناءً على تعليمات عليا، أن الإجراءات الأخيرة هدفها ثني قطر عن “نشر وترويج فكر التطرف والإرهاب”. حسب زعمه.
وشدد الدبلوماسي الإماراتي على أن الشعب القطري لا علاقة له بما يقوم به النظام القطري الحاكم من ممارسات وأفعال.
وأكد البنا أن الإجراءات الأخيرة جاءت بعد فشل كافة المحاولات المبذولة من أجل إثناء قطر عن دعم وإيواء الإرهابيين، حول التدخل في الشؤون الداخلية لدول الخليج والدول العربية الأخرى، وإصرار الدوحة على دعم وتمويل الجماعات المتطرفة، وتجنيس مواطني الدول الأخرى وحمايتهم.
وتحاول الإمارات التي يقودها أبناء زايد إلى إلصاق تهمة الارهاب بـ”قطر” في محاولة لدفع العالم اجمع إلى محاصرتها لكنها فشلت في محاولاتها تلك, ليواصل السفير الاماراتي لدى الهند تبليه على قطر قائلاً ” إن الدوحة مصرة على نشر وترويج فكر التطرف والإرهاب، ودعم القاعدة والإخوان، وتسخير آلياتها الإعلامية لهذا الغرض “.
وأوضح السفير الإماراتي أن أمام قطر فرصة لدعم خيار الحكمة والعقل وانتهاج سياسة واضحة، بدلاً من التخبط الحالي والتدخل في شؤون الغير وإيواء الإرهاب.
هؤلاء حثالة المجتمع عينوا سفراء بسبب الخدمات التي قدموها أيام شبابهم من مراقبة زملائهم في الجامعات الأوروبية والأمريكية وفي جامعة الامارات في العين وكتابة التقارير عنهم وأحد سفرائهم كان يسمى صاروخ ولها معنى جنسي وآخر كان في فرقة المعلايا وآخر فضائحهم رسالة الاعتذار للسفير الاسرائيلي في تصويت اليونسمو لإدراج الخليل في قائمة التراث العالمية ! ماذا تنتظر من سفراء جواسيس وعسس ورجال خفية ! هذا هو مستواهم الحقيقي ! إلى مزبلة التاريخ.
تنطبق عليهم مقولة اذا خاصم فجر
الله يهدي النفوس
قانون جاستا ( العدالة ضد رعاة الإرهاب ) تم وضعه لمقاضات السعوديه والإمارات . إن من يدعم ويمول الإرهابيين ويوفر الارض الخصبه لإنتاج الإرهابيين هي السعوديه والإمارات وليست قطر والدليل ان ١٥ من الخاطفين في احداث ٩ سبتمبر من مجموع ١٩ خاطف سعوديين و ٢ إماراتيين وليسوا قطريين . ويوجد اكثر من ٧٠٠٠ مقاتل في صفوف داعش من السعوديه ولا يوجد بينهم قطري واحد ، القاعده وزعيمها وأعضاءها سعودييين وليسوا قطريين ،
تقارير امريكيه تتحدث عن دور الإمارات في تمويل الارهاب وغسيل الأموال وإن بنك دبي الاسلامي كان يقوم بهذه العمليات لصالح داعش . جميع السيارات التي تستخدمها داعش كان مصدرها دبي وذلك حسب ال VIN وهو رقم التعريف لكل سياره يتم شراءها من مصدرها وكانت شركة التويوتا حددت ان من قام بشراء هذه السيارات الإمارات .
إذاً دولة الارهاب والتطرف معروفه وصاحبة الأيدلوجية المتطرفه وراعية الارهاب معروفه وبؤرة التشدد والتطرف والتزمت معروفه للعالم اجمع .