كشف الكاتب الصحفي المصري ياسر رزق، رئيس تحرير صحيفة “الأخبار”، عن كواليس جديدة حول ما دار بين رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي حينما كان وزيرًا للدفاع والرئيس المعزول محمد مرسي، خلال تظاهرات الثلاثين من يونيو عام 2013.
وقال “رزق”، إن مهلة الأسبوع التي أعلنها السيسى يوم 23 يونيو، للاستجابة لإرادة الشعب، لم تكن هى المكاشفة الأولى لنظام الإخوان ولا التحذير الأول، مؤكدًا أن قبلها بأربعة أشهر، بالتحديد فى شهر فبراير، قال الفريق أول السيسى، للرئيس الأسبق محمد مرسى ما هو أقسى.
وقال السيسي لمرسى بالحرف بحسب ما نقل رزق المؤيد للنظام: “مشروعكم انتهى، وحجم الصد تجاهكم فى نفوس المصريين لم يستطع أى نظام سابق أن يصل إليه، وأنتم وصلتم إليه فى 8 شهور”.
وأضاف رزق في مقال له على صحيفة “أخبار اليوم” بعنوان “بعض مما سمعته من بطل ثورة يونيو.. وقائع أخطر 4 أيام غيرت التاريخ”: فى ذلك اليوم، قرر السيسى أن يقول كلمته دون أى حرج أو تحفظ، فقد استشعر أن عليه التزامًا أخلاقيًا ووطنيًا أن يتكلم بكل وضوح، حتى لو أدى الأمر إلى تركه منصبه.
وتابع: أذكر أننى سألت المشير السيسى خلال لقاء مع بعض الإعلاميين قبيل استقالته من منصب القائد العام للقوات المسلحة للترشح للرئاسة، وكان ذلك فى شهر فبراير عام 2014: ألم تفكر يومها فى أن ما قلته حينئذ وما أعلنته بعد ذلك عن مهلة الأيام السبعة، قد تتسبب فى إقالتك من منصبك؟
وأوضح أن المشير السيسى رد بهدوء: «فى كل الأحوال لن أترك منصبى قبل الموعد الذى أذنه الله».. ثم نظر إلى جانبيه، حيث كان يجلس رئيس الأركان وقائدا الدفاع الجوى والقوات الجوية وقال: “لو كانوا أخرجونى من منصبى لوجدوا الفريق صدقى صبحى، ولو أخرجوه، لوجدوا الفريق عبدالمنعم التراس، أو الفريق يونس المصرى، ولو أخرجوهما لوجدوا غيرهما من قادة القوات المسلحة على نفس الموقف فى الانحياز لإرادة الشعب”.
. السيسي أجبن من أن يقول ذالك …. كذاب
المشاريع لاتنتهي يــــابغل..يا أبغل البغال….المشروع عبارة عن فكرة..والفكرة تتطور ولا تنتهي يا بغل بن البغلين…
نظره واحدة الى جميع الصور التى جمعتهم تظهر الحقيقة تظهر الاسد مرسى وفى مواجهته قزم خجول كانثى
ههههه يا سلام دي بصراحة تاخد تعريصة السنة وبجدارة
ياسلام على من ينحازون للشعب ومصلحته؟!،انحياز رأيناه في ألبان الأطفال؟!،وفي تعويم الجنيه؟!،وفي الرفع من تسعيرة البوتغاز والكهرباء والبنزين؟!،وفي بيع تيران وصنافير؟!،وفي موالاة اليهود والنصارى؟!،وفي لبس ساعة يد بأكثر من نصف مليون جنيه؟!،وفي انعدام أدوية الأمراض المزمنة؟!،وفي قتل العديد من المصريين عبثامن أجل إخراج مسرحية تقبل من الطليان بخصوص مقتل ريجني ودون جدوى؟!،وفي هدر الملايير من مدخرات المصريين لإنشاء تفريعة لقناة السويس لا تصلح حتى لسباحة الصبيان؟!و.,….,؟!و…..؟!و,….؟!،ورغم كل ذلك مازال المصريون وبعد مرور 4سنوات من بروزهم ينتظرون في المحطة القرفصاء عساهم يصبحون يوما على يدهم قد الدنيا؟!.
خليكم في خيبتكم في الجزائر ياحبيبي وإحنا في مصر في غنى عن تعاطفك معنا يا سي عرقاب. .إحنا المصريين عاجبنا جدا كل المشاريع الفاشلة اللي انت ذكرتها وعاجبنا جدا السياسة الإقتصادية الظالمة اللي مش عجباك وحنفضل وراء الراجل الشريف المحترم وحنرشحة لفترة رئاسة ثانية بس انتم موتوا بغيظكم واطلعوا منها وفقط اهتموا ببلادكم وبحل مشاكلكم
المشكلة ان رئيس محمد مرسي كان خطر حوليه منذ ترأس الرئاسة,لكن عدم الخبرة ادات للأخطاء ولم ينتبه اليها إلا فوات الآوان,كان عليه ان يحذر من الجيش ومن المخبارات, وخاصة من الضباط الكبار ,كان عليه يستبدلهم كل رؤساء الأفاعي,مثل مافعل رئيس ارذوغان,ولكن كما قلت الخبرة كانت قليلة ,ان ادركت منذ بداية انه سوف ينقلب عليه,لأن معروف ان الجيش وضباطه لايخذمون دين الإسلام كما يخذمون مصالحهم,لو كانوا حقا مسلمين ماكانوا ارتكبوا تلك المجازر في الربعة العدوية والنهضة, انهم حثالة من البشر لايخافون الله
إلى المقبور عمر سليمان؟!،عظَم الله أجرك في الخدمات التي أسديتها للصهاينة والأمريكان؟!،ورغم ذلك لم تشفع لك عندهم؟!،نحروك لتأخذ معك أسرار ما صنعت إلى الأبد؟!،هل تتذكر يا(عمر سليمان )كيف كانت تصفر لك كونداليزا رايس للاجتماع فتخرج من غرفتك إليها مسرعا وملبيا؟!،ناسيا حتى من أن ترتدي ما يستر عورتك؟!،أما بشأن خيبتنا فأنت على حق؟!، خيبتنا جاءت بسبب انَ الجزائر ماانفكت تمدكم بالبوتقاز ببلاش؟!،وفي أحسن الأحوال بالتسديد الآجل؟!،أشهد الله-طالما تتكلم عن تعاطفي-أنني ماتعاطفت يوما مع عمر سليمان ؟!،سواء حيا أو ميتا؟!.تعاطفت فقط مع من قتلوا حرقا وهم ركعا أو سجدا أو قعودا أو غيلة وهم نائمون؟!.وبذلك فأنت خارج حساباتي؟!،وعلى كل حال أنا واثق بأنَك لا تمثَل زبدة الشعب المصري؟!،كما لا يمكنك إدعاء أنَك مخول للتكلم باسمه؟!،فاعرف والزم حدودك؟!.
انتم خربتم البلد انت والسيسى بتاعك والله مكان يجرأ يكلم سيده زى مابتقول ﻻنه كداب عمل ايه عمل فتنه بين الدول