أطلق مدير معهد أبحاث الشرق الأوسط في جدة “عبد الحميد حكيم”، تهديداً صريحاً لجماعة الإخوان المسلمين وحركتي حماس والجهاد الإسلاميّ، من خلال استضافته على القناة الإسرائيلية الثانية، مساء الإثنين.
وقال “حكيم”: “إنّ السياسة التي تتبناها السعودية والإمارات ومصر، خاصةً بعد قمّة الرياض الأخيرة التي حضرها الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب، عنوانها انه “لن يكون هناك أي مكان في سياسات هذه الدول للإرهاب أو للجماعات التي تستخدم الدين لتحقيق مصالح سياسية كحماس والجهاد”.وفقَ قوله
وأضاف أن “هذه الدول اتخذت قرارها بالاتجاه نحو السلام في الشرق الأوسط، وأول خطوة في هذا التوجه هو تجفيف منابع الارهاب، ولن يكون هناك أي دور لأي جماعة دينية سواء للإخوان المسلمين أو غيرهم”. كما
وزعم أن الكرة باتت الآن في ملعب صنّاع القرار في قطر، قائلاً إنهم سوف يراجعون حساباتهم.
وقد أعرب مجلس الوزراء القطري في بيان عن استغرابه لقرار السعودية والإمارات والبحرين قطع علاقاتها مع قطر، وقال إن الهدف من القرار هو ممارسة الضغوط على الدوحة لتتنازل عن قرارها الوطني.
وقال المجلس في بيانه إن القرار غير مبرر ويستند على مزاعم وادعاءات وافتراءات وأكاذيب، وأشار إلى أن الدول الثلاث مهدت لقرارها بحملة إعلامية واسعة وظالمة استخدمت خلالها كل وسائل الإعلام في سابقة بين دول مجلس التعاون الخليجي، ولم تستثن حتى رموز دولة قطر من التجريح والإساءة.
وذكر البيان أنه “كان واضحا منذ البداية أن الهدف من وراء الحملة الإعلامية وقرار قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية وإغلاق الحدود، هو ممارسة الضغوط على دولة قطر لتتنازل عن قرارها الوطني وسيادتها وسياستها المرتكزة أساسا على حماية مصالح شعبها”.
وأكد مجلس الوزراء أن قطر ستبقى وفية لمبادئ وقيم مجلس التعاون الخليجي، ومتمسكة بكل ما فيه مصلحة وخير شعوب دول المجلس. وأكد المجلس أيضا التزام قطر بالعمل مع المجتمع الدولي على مكافحة الإرهاب.
والله ان شاء ستجف منابع النفط بتاعتكم يا كلاب قبل ما تجف منابع الارهاب التي انطلقت من السعودية و الامارات يا شرذمة انتم
أكلت يوم اكل الثور الأبيض اليهود يرهبون ويقتلون شعب فلسطين منذ اكثر من ثمانين عاما
واخذوا أرضهم وهل تضمن أن اليهود لن يأخذوا أرضكم وأموالكم ويقتلوا رجالكم
أخاك أحاك فمن لا أخا له كساع إلى الهيجاء بغير سلاح
سقطة الاقنعه عن الصهاينه العرب .. لا تحسبوه شرا لكم