الرئيسية » تقارير » “الأيادي السوداء” فيلم وثائقي يفضح أبناء زايد ويميط اللثام عن حقائق خطيرة تتعمد “أبو ظبي” إخفائها

“الأيادي السوداء” فيلم وثائقي يفضح أبناء زايد ويميط اللثام عن حقائق خطيرة تتعمد “أبو ظبي” إخفائها

أماط فيلم وثائقي تحت عنوان “الايادي السوداء”, اللثام عن الحقائق التي تتعمد ما اسماها الفيلم “عصابة أبو ظبي” إخفائها عن الملأ, والتي تكشف دور أبناء زايد المشبوهة في العالم وكيف يتحكمون في صناعة القرار بالإمارات العربية المتحدة.

 

ويكشف الفيلم  الذي رصدته “وطن”, الزيف الذي تنتهجه حكومة الإمارات ويتحدث عن عجائب لا تجدها إلا في عصابة ابو ظبي فضائح عن قيادات إماراتية.

 

وبدأ الفيلم في رصد بدايات انشاء الامارات على يد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بعد اصدار الاحتلال البريطاني بيانا سياسيا في  السادس عشر كانون الثاني من العام 1968,  يعلن فيه الانسحاب من الخليج العربي في موعد اقصاه العام 1971.

 

ومن هنا بدأ الشيخ زايد آل نهيان الذي شكل جبهة مع حاكم دبي الشيخ راشد آل مكتوم, عملا جهود كبيرة لتوحيد الراية قبيل الاستقلال البريطاني المرتقب, وعملت تلك الجهود على اتفاق مبدئي على الامارات السبع وهي ( أبو ظبي- دبي- الشارقة- الفجيرة- رأس الخيمة- أم القيوين-عجمان).

 

ورصد الفيلم الوثائقي دور الشيخ زايد الرائد في تطور الامارات وتعزيز قدرتها في فترة وجيزة, حيث شهدت البلاد في عهد الشيخ زايد نهضة اقتصادية شاملة, مستندة إلى الموارد النفطية الهائلة, لتصبح الدولة واحدة من دول المنطقة ذات الاقتصاد القوي.

 

 كما ورصد الفيديو دور محمد بن زايد المشبوه في الدول العربية وتشويه صورة الاخوان المسلمين, ودور ابو ظبي في الثورات المضادة وانقلاب عبد الفتاح السيسي, وكذلك دورها في ليبيا واليمن ومخططات عيال زايد الخبيث في المنطقة العربية, فشتان بين الشيخ زايد وعياله..

 

وفضح الفيلم الدور المشبوه في سوريا وخاصة دعم الامارات لنظام الاسد اقتصاديا بـ”10″ مليارات دولار, كما زودت أبو ظبي سوريا بتقنيات اتصالات حديثة, كما زودت النظام السوري بصواريخ وقدمت له تسجيلات لرصد معارضين.. التفاصيل كاملة في الفيلم الوثائقي

 

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول ““الأيادي السوداء” فيلم وثائقي يفضح أبناء زايد ويميط اللثام عن حقائق خطيرة تتعمد “أبو ظبي” إخفائها”

  1. ذو الايادي السواء و القلوب السوداء و الوجوة القبيحة كذلك “اعداء الله و رسولة و قتلة المسلمين “

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.