زعم القيادي الشيعي في مصر عماد قنديل، عدم وجود صلاة تراويح خلال شهر رمضان، قائلا، “لا يوجد في الإسلام شيء اسمه صلاة التراويح، والتهجد بالليل نافلة، ولا علاقة بين التهجد وصلاة التراويح”.
وأضاف “قنديل”، في تصريحات نشرها عبر صفحته، “صلاة التراويح ليست بدعة حسنة، ولكنها إحداث في الدين أدَّى في هذا العصر إلى تجارة بالدين يجب اتخاذ موقف حاسم بشأنها، وهناك أوامر قرآنية أعظم بكثير من المحدثات فى الدين، اذكروا الله واتقوه، اذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ، اذكر ربك بأسمائه الحسنى، تدبروا القرآن بتركيز وهدوء، تفكروا فى خلق السماوات والأرض، ادرسوا شيئا من العلوم الطبيعية أو استمعوا إلى محاضرات مصورة عنها على شبكة المعلومات أو الفضائيات، تعلموا لغة عصرية تفتح لكم آفاقا من العلم”.
في كتاب البخاري قال الناس كيف نصلي نافلة جماعة ، هذه بدعة، فقال عمر ابن الخطاب: نعم البدعة !!! كل بدعة ظلالة وكا ظلالة في النار – حديف شريف للنبي . انتم نبيكم عمر يا با أهل المسنة والمجاعة.
والله شكله مثل الشحاذ القذر الذي لم يغتسل ولم يرى الصابون منذ أكثر من 10 سنين. هذه هي أشكال كل الشيعة, القذارة الداخلية تخرج للخارج فتري أشكالهم كالجرذان والكلاب. الحمار خامنئ يشبه وجهه وجه البغل من كثرة ما هو متطاول, أما حسن نصرالله فيشبه وجهه وجه القرد أثناء عملية التغوط وهو يواجه مشلكة في الخروج فيضطر أن يكبس ويكبس.
كلامه صحيح وصلاة التراويح ليست سنة وعمربن الخطاب رضي الله هو من أوجدها
التروايح بدعة من عمر وليس لها اساس في الدين.
صراحه ان الشيعه يموتون قهر عندما يرو جموع المصلين من اهل السنه وعددهم والله تم والله اقسم با الله العطيم لا يقولون دلك الي فقط من القهر طيب ليش ما يتكلم عن بدع قومه الحسونيات ونعتقد الشيعه كله بدعه با يوجد منه شي في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم
سبحان من سود وجهك