الرئيسية » الهدهد » بثينة شعبان مهاجمة مقتدى الصدر: ” أعرف حجمك عندما تتكلم عن الكبار “!

بثينة شعبان مهاجمة مقتدى الصدر: ” أعرف حجمك عندما تتكلم عن الكبار “!

ردت مستشارة الرئيس السوري بثينة شعبان على بيان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر حول طلبه من الرئيس السوري بشار الاسد التنحي.

 

ونقل موقع “الفرقة الرابعة” التابع للجيش السوري عن شعبان مخاطبة الصدر بالقول ان” الرئيس الاسد باق في منصبه ، وإنت يامن بعت نفسك الى السعودية وقطر بثمن بخس اعرف حجمك الحقيقي عندما تتكلم مع الكبار” .

 

وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر جدد دعوته الى الرئيس السوري بشار الاسد للتنحي والا سيكون مصيره كالقذافي أو غيره.

 

وقال الصدر في رد له بهذا الشأن امس الاول ” انما طالبته بالتنحي حفاظا على سمعة الممانعة لكي لا يكون مصيره كالقذافي وغيره “.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “بثينة شعبان مهاجمة مقتدى الصدر: ” أعرف حجمك عندما تتكلم عن الكبار “!”

  1. اىصدر عنده طرف شلل فارسي صفوي و وبشار تحت رحمة روح الله ريحاني.ثم ان الإمام أبو علي بوتاني.لم يترك لبوشار أي شي إنساني أو حضاري ولا اخلاقي للدفاع عنه. مجرد صنم من تشكيلة الطغيان.
    ان تم له ان يغني شعب سوريا العظيم فعلى أي ركيزة سيبني أعمدة الوطن الدفين ؟
    فمحال ان يكتب له البقاء

    رد
  2. صغيرة تهاجم الصغير؟!،كلُ فتاة بأبيها معجبة؟!،يظنون أنفسهم كبارا بمكرهم ببني جلدتهم مكرا كبارا؟!،عملاء صغار لمجرمين كبار؟!،عندما يتعارك العملاء ترى العمالةبادية بلا مساحيق ولا أقنعة؟!،الصَدر لبس قناعا وهو يمثَل دور العميل الأصغر لأمريكا عند إعدام صدام؟!،وبثينة التي ملكها حب بوتين فطارت فرحة بانتصاره على العزل في حلب صرَحت أن ما بعد(( النَصر ))في حلب ليس كما قبله؟!،وجهان مختلفان لعملة واحدة؟!،عملة العمالة ولا أبي لؤلؤة لها؟!،لو بقي الشَاعر الجاهلي يعيش بين ظهرنينا لاعتذر عن بيته الذي قيل في حب بثينة؟!،بثينة زمانها لا بثينة العمالة والخسة والتبعية لبوتين وغير بوتين؟!،شاعر قال:
    أبثينة إنَك ملكت حبي فاسجحي
    وخذي من حظك العليل واصلي
    أجل واصلا التَدليس علينا ؟!،تظنوننا بهاليل؟!،لكنَكم مخطؤون؟!،لأنَ ما يواري عورات العملاء قد سقط من زمان ؟!،وانتم نيام في العمالة؟!،فنوموا ولا تستيقظوا؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.