الرئيسية » الهدهد » فيصل القاسم: هذا هو هدف الجهة “الإرهابية الحقيرة” التي تقف وراء تفجيرات مصر

فيصل القاسم: هذا هو هدف الجهة “الإرهابية الحقيرة” التي تقف وراء تفجيرات مصر

اعتبر الإعلامي بقناة الجزيرة، د.فيصل القاسم، أن “الجهة الإرهابية الحقيرة التي تقف وراء تفجير الكنيسة المصرية هدفها حرف الأنظار عن جريمة الكيماوي في سوريا خدمة لبشار وشركائه الروس والايرانيين”.

 

وتبنى تنظيم “داعش” تفجيري كنيستي مار جرجس ومار مرقس في مصر، الذين أسفرا عن سقوط عشرات الضحايا في مدينتي طنطا والإسكندرية، خلال احتفال المسيحيين بأحد الشعانين.

 

وذكرت وزارة الصحة والسكان المصرية أن 46 شخصا قتلوا وأصيب 118 آخرون في الانفجارين بمدينتي الإسكندرية وطنطا، فيما انهار منزل مجاور للكنيسة نتيجة الانفجار.

 

وقال مصدر أمني إن انتحاريا فجر نفسه أمام الكنيسة المرقسية، مما أسفر عن مقتل 16 شخصا بينهم ضابطي شرطة وإصابة 40 آخرين.

 

وذكرت الكنيسة القبطية على صفحتها أن بابا الأقباط، تواضروس الثاني، كان موجودا خلال قداس أحد السعف صباحا في هذه الكنيسة، لكنه كان قد غادر قبل وقوع الانفجار.

 

ووقع الانفجار في الإسكندرية بعد ساعات من مقتل 30 على الأقل وإصابة 78 آخرين، في انفجار داخل كنيسة في مدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “فيصل القاسم: هذا هو هدف الجهة “الإرهابية الحقيرة” التي تقف وراء تفجيرات مصر”

  1. علاقة مصر بايران وسوريا افضل من الحليب على التمر..
    ان الذي يروج هذه الاكاذيب هو المجرم الحقيقي..

    رد
    • الله يديم الوفاق بين مصر وايران, وانشاء الله يتجوز خامنئي السيسي زواج متعة ويخلفوا صبيان وبنات ويسموهم نورا المصرية ونوري المالكي.
      بما أنك عاشقة لايران وللشيعة أدعوك لممارسة زواج المتعة بدلا من الزواج العرفي المنتشر حاليا في مصر.
      زواج المتعة اسرع وأرخص ويلبي الرغبات الحيوانية بصورة فورية, لكن الشرط أن تضعي صورة الخميني وخامنئي فوق السرير اثناء الممارسة حتى تهبط بركات سيدكم الخميني مع بركات خامنئي على رؤوسكم ومؤخراتكم.

      رد
  2. فيصل على الحق، والفرفورة نورة للا تعرف كيف يدس السم في العسل. فتش عن المستفيد من هذه الجريمة النكراء. المستفيد هو تحالف الشر الذي يقوده شيطان إيران وبلطجي روسيا وأذنابهما وهي الجهة التي تمنتع داعش عن الإضرار بها. هل سمعت الفرفورة بأن داعش استهدفت إيران الدولة في أي وقت ؟

    رد
  3. كلما وجد بشار, وبالتبعية روسيا وايران, في مأزق هبت الشرموطة داعش والمنيوك البغدادي للنجدة وتقديم العون.
    خرجت في الاسبوع مظاهرات ضد بوتين في أنحاء روسيا, فجأة نفذت داعش تفجير محطة القطارات في سان بترسبرغ, فتوقفت المظاهرات في كل أنحاء روسيا.
    منذ يومين ضرب ترامب بشار الشرموط, فقامت داعش بتنفيذ عملية الدهس في استوكهولم, ويبدو أن النتائج لم تكن كافية فصدرت الأوامر من بشار وخامنئي وبوتين لداعش بتنفيذ عملية أكبر فكانت جريمة اليوم الارهابية في مصر.
    كم أتمنى ألا يقتل البغدادي بل يلقى القبض على هذا المنيوك ويتم التحقيق معه حول صلته ببشار وبوتين وخامنئي.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.