قال الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف إن الولايات المتحدة الأمريكية، فتحت الطريق أمام الإرهابيين في سورية بعد الضربة الصاروخية التي وجهتها إلى إحدى القواعد العسكرية الجوية السورية جنوب شرق مدينة حمص.
وقال قاديروف في تغريدة على موقع “انستغرام” إن الضربة الأمريكية تسببت بمقتل عدد من المدنيين البريئين، وتم تدمير حوالي 10 طائرات، وهذا يعتبر هدية سخية للإرهابيين. حسب قوله.
وكتب قاديروف أيضاً: “لم تقدم الولايات المتحدة لا السلام ولا الحرية لأي شعب من شعوب العالم. هذه الدولة بالذات هي من قصفت مدينتي هيروشيما وناكازاكي بالقنابل النووية إبان الحرب العالمية الثانية، وبسببهم تم قتل ملايين الليبيين، والفيتناميين والعراقيين والأفغان. ولا أحد في العالم يجرؤ على أن يقول كلمة “لا” للولايات المتحدة ويكتفون بالتأسف على هذه الجرائم”.
وأشار إلى أنه لم يتم تقديم الدلائل على استخدام الحكومة السورية للسلاح الكيميائي. لذلك هذه الضربة تعتبر تهديدا للأمن والسلام العالميين وخرقاً للقانون الدولي.
هذا عميل من الخونه الذين باعوا اوطانهم للصليبيين الروس مقابل فقط ان يبقى جالسا على كرسي المذله والمهانه تحت اسم حاكم او رئيس كالعميل بشار الجحش….بشار اسم عائلته الحقيقي عائلة الجحش قلبها حزب البعص الى الاسد عندما دخلوا في هذا الحزب العميل الصهيو صليبي … حزب البعص العربي الاشتراكي الحزب العميل الصليبي الذي نخر في جسد هذه الامه كالسوس هو من ادخل السليمانيين وهم النصيريين وهم انفسهم الذين اطلق عليهم الفرنسيون اسم العلويين للتمويه على انهم مسلمين ….حزب البعص العربي ادخل هؤلاء الى الحزب واناط بهم المهام العسكريه حتى في النهايه استولوا على الحكم في سوريا لتدمير سوريا تحت شعار المقاومه..وكذلك نفس هذا الحزب العميل حزب البعص في العراق هو من احتضن الروافض الشيعه المواليين للفرس المجوس وسلمهم معظم القيادات السياديه في الجيش والامن العام ..وكان الكثيرين منهم المستشارين المقربين لصدام ..وفي النتيجه تدمير العراق وسوريا واليمن ولبنان وليبياحفتر…والحبل على الجرار ان لم يستيقظ النيام من العرب على الخطر الفارسي المجوسي ممثلا بحزب البعص العربي الاشتراكي بزعامة بشار الجحش ….
يـا..وطن..تجنبو الحديث عن اللقطاء..احتراما لقراء الوطن واحتراما للآداب والأخلاق….
ولماذا لم تتكلم عندما كان الروس والحرس الثوري الإيراني يقتلون الشعب السوري بكل وحشية يا بيدق الكرملين، رئيس الشيشان باع دينه من زمان من أجل الكرسي وهو معروف عنه عاش طفولة فقيرة وعندما أعطاه الكرملين السلطة إنبهر بها