الرئيسية » تقارير » “ميدل إيست مونيتور” يكشف: فرنسا استخدمت القوة لمنع “النهضة” من حكم تونس

“ميدل إيست مونيتور” يكشف: فرنسا استخدمت القوة لمنع “النهضة” من حكم تونس

 

ذكر موقع “ميدل إيست مونيتور” أن فرنسا استخدمت القوة لمنع حركة النهضة التونسية من حكم البلاد، حيث اتهم عضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة عبد اللطيف وهبي فرنسا بالتدخل في الشؤون التونسية واستخدام القوة والعنف لمنع حركة النهضة من قيادة الحكومة.

 

وأضاف وهبي الذي استقال من منصبه الأسبوع الماضي أن فرنسا تدخلت بالقوة والعنف لمنع حركة النهضة التونسية من الاستمرار في منصبها، بعد أن وصلت من خلال الانتخابات الديمقراطية، مؤكدا أن فرنسا ليست مهتمة بأي حكومة ذات توجه إسلامي في المنطقة، وحاولوا منع ذلك.

 

واستطرد وهبي أن فرنسا سمحت للمغرب أن يكون لها توجه في الحكومة إسلامي لأن المغرب يعرف كيف يدير مشاكله.

 

وأكد “ميدل إيست مونيتور” في تقرير ترجمته وطن أن هذه التصريحات تتزامن مع تقارير وسائل الإعلام التونسية التي تحدثت مؤخرا حول احتمال تورط فرنسا في اغتيال قادة المعارضة التونسية مثل شكري بلعيد ومحمد براهمي، بعد اعتراف الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بإعطاء الأوامر لتنفيذ اغتيالات تصب في مصلحة فرنسا بالخارج ضمن كتاب أسرار خمس سنوات.

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““ميدل إيست مونيتور” يكشف: فرنسا استخدمت القوة لمنع “النهضة” من حكم تونس”

  1. الذي لا يصل الى عرجون النخلة يقول اخ ما امره ونحن كذلك لماذا سمحت فرنسا للنهضة من الاول بدخول الحكومة والبرلمان وهل النهضة الان خارجة من اللعبة لعلمك ان راشد هو الذي يسير حاليا الحكومة فعليا لان حزبه اصبح صاحب الاغلبية بعد انقسام نداء تونس وما الباجي الا اداة طيعة في يده اي بيدق وهي عبارة الباجي عنلما وصف وزراء بن علي بالبيادق والحمد لله انت الاول كنت رخا هل مازلت تتذكر يوم طلب منك السيد عبد الرحيم الزواري الامين العام للتجمع ان لا تتقدم وتترشح لرءاسة مجلس النواب فسقطت مغشيا والمهم و المفيد انه رءيس البلاد ولو كان يتحكم ما سمح للقديسة موزة دخول ارض الوطن بعدما اكدت جارتنا الكبرى الجزاءر ان ما يسمى الداعشي المنصف المؤزوقي يتخابر مع الارهابيين بهاتف الثريا القطري لتضليل وزارتي الداخلية والدفاع في سلسلتي جبال الشعانبي وصمامة مبلغا اياهم تحركات قوات الجيش و الامن المدافعة عن حياض الوطن لرصدها وتكبيدها افدح الخساءر في العتاد والارواح انها علامات اخر الزمان رءيس دولة يخون من يؤدي له التحية على انغام النشيد الرسمي صباحا مساءا لم نسمع هذا في اي مكان من العالم ومازال يريد العودة للحكم حتى رءاسته كانت مشككة فيها لان حزبه لم يتعد نسبة واحد في الماءة من الاصوات حيث فاز بمقعدين فقط وهو الذي سخر له سيارات الرءاسة واموال الرءاسة وحتى من اكواب الفودكا الشراب المفضل لديه وموظفي الرءاسة وحتى بقايا اعلام اي les drapeaux de Ben Ali بن علي انه بحق مسخرة ومهزلة ولكن ادوات الدواعش الاعلامية الخنزيرة والعبرية وتل ابيب العربي عفوا القدس العربي وعكاض الوهابية والى غيرها من الاعلام الصهيوني الماجور تطبل له ولانجازاته الراءعة في تفليس البلاد والالقاء بها في ستين داهية والسلام عليكم ورحمة الله والنهضة تساوي النكبة والجهل والنهبة وعاش من عرف قدره وعاشت تونس.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.