ان الهوية الظفارية المتميزة بكل ابعادها الثقافية والادبية والتاريخيه والجغرافية والمذهبية قد تم للاسف اختزالها وتهميشها واحتوائها وتذويبها في الثقافة العمانية حتى تموت موتا سريريا ويتم دفعها الى جب النسيان تحت التضليل والتجاهل الاعلامي الممنهج لتحقيق هذه الغاية. اضافة الى سن القوانيين المكممه للافواه والذي فصل بعضها لتحقيق هذه الغاية
وفي تصوري ان الخطا قد قد وقع في مرحلتين هامتين من التاريخ الحديث لعمان وخاصة بعد ثورة ظفار وقد كان الاول في عام 1971 حينما صدر المرسوم السلطاني بضم اقليم ظفار الى عمان فلم ينص ذلك المرسوم على حفظ الحدود الجفرافية لظفار ولم ينص على حقوق الظفاريين الثقافية والادبية والتاريخيه والمذهبيه او الى ثروات القليم وحقوق الظفارين فيها بل واسقط اسم ظفار من مسمى السلطنة والتى كانت الى عهد السلطان سعيد بن تيمور رحمه الله تسمى مملكة ظفار
الخطاء الثاني حينما صدر النظام الاساسي للدولة1996 والذي هو بمثابة الدستور والذي غيب كليا وجملة وتفصيلا حقوق اقليم ظفار المضموم عام 1971 ولم يشر مطلقا الى حفظ او حماية حقوق الظفارين باعتباره اقلما تم ضمه بالقوة العسكرية التى كان عمودها الفقري القوات الفارسية .
وللحديث بقية .
يو دان داني يو دان دان بابو كيف تم ضمه عام 1971م ؟؟؟؟السلطان قابوس مولود في صلاله احد مدن محافظة ظفار عام 1940م.
من تطبيل لحكام أبوظبي إلى بث سموم العنصرية المناطقية والمذهبية .
احقادك ما لها نهاية وضعك صعب وحالتك متدهورة .
حدود ظفار من حدودها مع اليمن إلى مسندم ومن بحر العرب إلى مضيق هرمز كل هذا وطنا لأهلنا أبناء ظفار.
شر البلية مايضحك…والله يجنبكم ويجنبنا الفتنة وصاحبها
زرنا ظفار ورأيناهم يعتزوا بأنهم عمانيين وما كنا نقدر نفرق بين العمانيين إلا باللهجة فقط…حافظوا ع وحدتكم وأخوتكم…كثير من الشعوب أللي أهلكتها الطائفية يتمنوا يحذو حذوكم أنتم مثال رائع للتعايش بين مختلف لا أقول المذاهب بل بين مختلف الأديان
*متملق ومنافق وهناك الكثير من أمثاله ف الوطن العربي خاصة…دعاة للفتنة من أجل الدرهم والدينار(رغيف الخبز)*
عاد مره اخرى من حاول التأثير على استقرار السلطنة في السابق ، و لكن هذه المره بواسطة شراء ضعاف النفوس أمثال هذا الكاتب.
هل تعلم يا سعيد حداد ان والدة و احد اجداد السلطان قابوس من محافظة ظفار، فكيف انضمت عام ١٩٧١!