الرئيسية » الهدهد » إعلامية جزائرية تعلن تشيعها وتتبرأ من عائلتها ووطنها مقابل البقاء في كَنَفَ “الحشد الشعبي” !

إعلامية جزائرية تعلن تشيعها وتتبرأ من عائلتها ووطنها مقابل البقاء في كَنَفَ “الحشد الشعبي” !

أثارت الاعلامية الجزائرية سميرة مواقي التي اصيب مؤخراً برصاص قناص من داعش في مدينة الموصل العراقية, جدلاً واسعاً معلنة تشيعها, وذلك بعد تعافيها ومغادرتها المستشفى الذي دخلته على إثر اصابتها الخطيرة التي تعرضت لها منتصف الشهر الجاري.

 

وقالت مواقي في فيديو تداوله نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.. اطلعت عليه وطن, إنها ستبقى في العراق ولن تذهب إلى الجزائر لأنها ليست “سنية” وجدها هو “الحسين الشيعي”. وأجابت عندما سألها شخص ظهر صوته فقط في المقطع “هل أنت شيعية الآن؟”، قائلة “نعم وأنا افتخر بذلك”.

 

وتبدو مواقي بحالة صحية غير طبيعية وهي تجاوب على الأسئلة التي طرحها عليها مصور الفيديو.

 

وطالبت الإعلامية الجزائرية التي ترافق مليشيات الحشد الشعبي في جبهات القتال بالموصل، إخوانها بالعودة إلى الجزائر لأن زيارتهم لها كانت “سلبية”، مؤكدة أنها ستعود إلى ساحات القتال، ولن تعود إلى الجزائر.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “إعلامية جزائرية تعلن تشيعها وتتبرأ من عائلتها ووطنها مقابل البقاء في كَنَفَ “الحشد الشعبي” !”

  1. ليس بغريب عن هذه الجزائرية ما تقوله, وهو واقع الحال بالنسبة لكل الجزائريين الذين تحولوا بقيادة المومياء المشلولة المتحركة على دواليب والمسماة الخنزير بوتفليقة, الى خدم وعبيد لايران وبشار أسد وبوتين.
    الجزائر تتفاخر بمساعدة ايران ببرنامجها النووي لصنع الأسلحة النووية والتي لا تهدد بها الا الدول العربية السنية, وتتفاخر الجزائر بارسال الوقود لبشار لتستمر طائراته ودباباته بقتل السوريين.
    يارب يا قادر ويا قدير أجعل الخنزير الكلب بوتفليقة يتمنى الموت فلا يدركه. يا رب أنزل بالجزائر والجزائريين مصيبة لا تقوم لهم بعدها قائمة ويتحولون الى خدم وسرلنكيين عند أهلنا في المغرب وعند النيجريين والتشاديين والموزمبيقيين.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.