سيطرت لجنة رسمية اردنية معنية بالجانب التنظيمي تحضيرا للقمة العربية على ما يقارب 2000 سيارة مستخدمة في القطاع العام الاردني لأغراض خدمة ضيوف القمة والوفود المرافقة.
وتم وضع خطة امنية احتياطية لتأمين حراسة المرافق والفنادق، قوامها 7000 حارس امني على الاقل.
وستوجه الحكومة الاردنية الدعوة لـ 15 شخصية اعلامية لحضور القمة العربية، من بينها: الاردنيون الذين يديرون مؤسسات اعلامية عربية ونخبة من الضيوف.
وبدأت اللجنة الاعلامية العاملة في فريق التحضير للقمة بإطلاق موقعها الالكتروني الهادف لنشر ونقل تفاصيل القمة اولا بأول.
يجب تسميتها قمة التسول الاردنية فالهدف الرئيس الحصول على المساعدات من دول الخليج
لكن تلك الدول تعبت من تجريب المجرب فالاموال التي تقدم في النهاية لا تحول للخزينة و انما كما أعترف الملك بنفسه تحول الى حسابه ثم يوزع منها كيفما يشاء و ياخذ ما يشاء و ما يتبقى … هذا ان تبقى شيء يذهب للخزينة.