الرئيسية » حياتنا » “كانت الصدمة ستؤذيه” .. أردنية تُهدي خطيبها في “عيد الحب” هدية “لا على البال ولا على الخاطر”!

“كانت الصدمة ستؤذيه” .. أردنية تُهدي خطيبها في “عيد الحب” هدية “لا على البال ولا على الخاطر”!

قدمت فتاة أردنية لخطيبها الثلاثيني هدية مميزة بمناسبة عيد الحب، وهي عبارة عن مفتاح شقة تعبيرًا منها عن مدى حبها له.

 

ولم يتحمل الشاب الأردني حجم الصدمة والفرح بتلقيه الهدية المميزة وقال: “كدت أن أضرب نفسي من الصدمة”، مضيفًا أنه “لم يصدق خطيبته في البداية معتقدًا أنها تمازحه، إلا أنها دعته للذهاب للشقة، وكانت صدمته أكبر عندما رأى الشقة بأم عينيه”.

 

وكان الشاب الأردني قد تقدم لخطبة الفتاة التي اختارها قلبه قبل بضعة أشهر، بحسب وسائل إعلام محلية.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““كانت الصدمة ستؤذيه” .. أردنية تُهدي خطيبها في “عيد الحب” هدية “لا على البال ولا على الخاطر”!”

  1. لتتبعن سنن من قبلكم شيرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ..قال الصحابه..يارسول الله اليهود والنصارى…فرد عليهم ومن غيرهم؟ ونحن نلهث خلف اليهودوالنصارى بل ونسبقهم في ضلالاتهم وطغيانهم..قصة عيد الحب ان راهبا اسمه فالانتاين فجر براهبة معه في الدير الذي كانوا فيه وارتكب جريمة الزنا وعندما انكشف امره قتلوه….هذا عندما كانت الكنيسه تقيم الحدود …وبعد ذلك اطلق اليهود على هذا اليوم الذي اعدم فيه هذا الزاني بيوم عيد الحب ..الذي يحتفل فيه المسلمون بكل الغباء…الحب هو من اخلاقيات الاسلام لو كان هناك مسلمون يعرفون اسلامهم حقيقة وفعلا..فالاسلام فرض الحب ..ان تحب الله الذي خلقك في احسن تقويم ولم يجعلك جعلا وفرض حب رسوله ورسالته الاسلام وفرض حب الوالدين وحب الابناء وحب المؤمنيين وحب المساكين وحب بني ادم ان لم يظهر منهم العداء .حب الطبيعه من جبالها وسهولها وهضابها وانهارها وبحارها حب السماء والارض حب الكون كله لانه من خلق وابداع الله الذي احسن كل شيء خلقه…هذا ما امرنا به الاسلام..دين المحبه والسلام…يبدأ بالسلام وينتهي بالسلام..دين السلامة والاسلام والمحبه والحب لا حب الجنس وشهوات النفس ونزواتها التي تؤدي الى عقاب في الدنيا وغضب الله في الاخره …الحب الذي اراده الاسلام ان تكسب المحبة في الدنيا والثواب بالجنة في الاخرى ….

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.