الرئيسية » تقارير » زيارة روحاني للجزائر هل تستحق هذا الثمن: توتر العلاقات مع واشنطن والخليج ونشر التشيع وغضب شعبي

زيارة روحاني للجزائر هل تستحق هذا الثمن: توتر العلاقات مع واشنطن والخليج ونشر التشيع وغضب شعبي

تحاول إيران أن تكسر الخناق من حولها، والذي اشتد مع بدء رئاسة دونالد ترامب، بالبحث عن حلفاء في المنطقة، وهو ما تعكسه الزيارة المرتقبة للرئيس حسن روحاني للجزائر التي دأبت على تقوية صلاتها بطهران غير عابئة بالتزاماتها العربية.

وتأتي الزيارة لتزيد من مخاوف داخل الجزائر من توسع دائرة التغلغل الإيراني في البلاد.

وكشف السفير الإيراني في الجزائر رضا عامري، خلال احتفال بذكرى الثورة، عن قرب زيارة رسمية سيؤديها روحاني للجزائر قريبا، مشيرا إلى أن “العلاقات بين طهران والجزائر نموذج ناجح للروابط بين الدول، وهو ما تكرسه الزيارات المتكررة لقيادات وحكومات البلدين خلال السنوات الأخيرة”.

وتعد هذه الزيارة هي الثالثة من نوعها لرئيس إيراني إلى الجزائر خلال السنوات الأخيرة، بينما سبق للرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة أن زار طهران مرتين منذ انتخابه رئيسا عام 1999.

وقال مراقبون جزائريون إن الزيارة تأتي في وقت غير ملائم بالمرة بالنسبة إلى الجزائر وسط تخوفات من أن يبدو استقبال روحاني وكأنه حركة تضامن مع إيران في وجه تهديدات ترامب، ما قد يربك علاقة الجزائر بالإدارة الأميركية الجديدة.

وأشار المراقبون إلى أن السلطات الجزائرية ستجد نفسها في إحراج حقيقي ليس فقط مع واشنطن، بل أساسا مع دول الخليج، وخاصة السعودية التي شهدت العلاقات بينهما حالة من البرود بسبب انحياز الجزائر إلى جانب إيران وأذرعها في المنطقة.

ومن شأن الرهان على طهران، وتسهيل انفتاحها على أفريقيا كما يأمل المسؤولون الإيرانيون من زيارة روحاني، أن يزيد من إرباك علاقات الجزائر العربية، وإضعاف دورها في مؤسسات العمل العربي المشترك.

وحذرت أوساط جزائرية من أن البلاد تتجه إلى فقدان دور الوسيط النزيه الذي كانت تلعبه في السابق، لافتين إلى أنها لا تقدر على أن تخترق الحصار الذي تتجه إدارة ترامب إلى إحكامه على طهران، فالمسألة لا تتعلق بأزمة اقتصادية، وإنما بدور للأمن الإقليمي سيتم تطويقه على أكثر من مستوى.

ولا تمتلك الجزائر أوراقا ذات قيمة تدعم بها إيران، خاصة أنها بدأت تفقد تأثيرها الأفريقي، وهو ما بدا جليا في القمة الأفريقية الأخيرة التي شهدت دعما كبيرا لعودة المغرب إلى الاتحاد الأفريقي رغم مساع جزائرية مناهضة لهذه العودة.

ولأول مرة تقابل زيارة الرئيس الإيراني بغضب في الشارع الجزائري في ضوء اتهامات للسلطة بالتغاضي عن الأنشطة المثيرة للجدل لشخصيات إيرانية أو جزائرية مقربة من إيران، والتي ترتبط بأنشطة استقطاب للمذهب الشيعي، والتي تتخفى وراء تظاهرات متعددة ثقافية وشبابية، فضلا عن تسهيل زيارات نشطاء وكتاب وإعلاميين إلى طهران.

واعتبرت أوساط جزائرية أن السلطات واقعة في تناقض غريب، فهي من ناحية تسهل الأنشطة المذهبية لإيران، ومن ناحية أخرى تتساهل مع الجماعات والأحزاب الإسلامية بالداخل في سياق حسابات انتخابية.

وتوقعت هذه الأوساط أن تقود هذه الازدواجية إلى أزمة حادة مع الجماعات الإسلامية، وخاصة مع السلفيين الذين نجح بوتفليقة منذ وصوله إلى الرئاسة في تحويلهم إلى خزان انتخابي كبير لفائدته.

وقاد موجة الغضب ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي، مشددين على أن روحاني غير مرغوب فيه، بالنظر إلى ما أسماه هؤلاء الناشطون بـ”استراتجية إيران لتصدير الفتنة الطائفية والمذهبية وتمديد نفوذها إلى دول جديدة”.

وصرح الدبلوماسي المثير للجدل، الذي يشغل منذ سنتين منصب المستشار الثقافي في سفارة إيران بالجزائر أمير موسوي، بأن “ما يثار حول الدور الإيراني في دعم التشيع في دول المنطقة، هو من قبيل التغطية على فضح ممارسات وعقيدة التطرف والإرهاب”.

وأكد موسوي أن السلطات الجزائرية تعلم وتتفهم الحقيقة (نشر التشيع) وأن وزير الشؤون الدينية والأوقاف (الجزائري) مطلع على كل شيء، لافتا إلى أن العلاقات الثنائية “ستتعزز قريبا باتفاقيات هامة تتعلق بالمراكز الثقافية والتعليمية والتعاون في المجالات الفنية والسينمائية ومخيمات الشباب”.

قد يعجبك أيضاً

11 رأي حول “زيارة روحاني للجزائر هل تستحق هذا الثمن: توتر العلاقات مع واشنطن والخليج ونشر التشيع وغضب شعبي”

  1. هذا الخبيث المدعو امير موسوي المستشار الثقافي في سفارة الفرس المجوس في الجزائر يلعب دورا حقيرا في قلب الحقائق الثابته والموثقه في اجرام الدوله الفارسيه المجوسيه في حق العرب والمسلمين السنه وحتى في حق احرار الشيعه العرب ويغطي على جرائم هذه الدوله الخبيثه في العراق وفي سوريا ولبنان واليمن وليبيا وحتى في ايران نفسها وما تقوم به هذه الدوله الخبيثه من جرائم في حق اهل الاهواز والسنه ..هذا الخبيث امير موسوي.يقلب الحقائق ويصور للعالم ان ايران بلد المقاومه وانهم يحاربون التكفيرين والارهابيين من اهل السنه في سوريا والعراق واليمن ودول العالم ويدعي ان المسلمين السنه هم الارهابيون والفرس المجوس هم ابناء الرسول وغيرهم ارهابيون وتكفيريون …هذا الخبيث وملاليه وكل اهل دينه الرافضي هم من يكفرون الصحابه وامهات المؤمنين الذين نقلوا الينا هذا الدين ويشككون في القران وهم بذلك يحاولون هدم هذا الدين الذي جاء على يد العرب ونقلوه للعالم صافيا كما بلغّه النبي العربي.. واستبداله بدينهم الرافضي الذي يقوم على الاكاذيب والترهات والخزعبلات والهرطقه وما ورثوه من دين المجوسيه الكسرويه …هذا الخبيث وملاليه يكذبون القران الكريم ويطعنون في عرض امهات المؤمنين رضى الله عنهن جميعا ويتقربون الى الله حسب عقيدتهم بالمتعه وهى الزنا بعينه يسبون عرض الرسول ويحللون المتعه والتقيه ولهم من العقائد الشركيه التي تخرجهم من الاسلام وتكبهم في نار جهنم مثل تأليه علي وفاطمه والحسين…هذا الخبيث الموسوي على ما يبدو وبسبب ما يبذله من اموال ورشاوى على سبيل اعطيات وهدايا له تأثير خاص على ما يسمى بوزارة الشوؤن الاسلاميه والاوقاف في الجزائر مما هيأ الاوضاع لزيارة دهقانهم الاعظم الى الجزائر..الجزائر بلد الاحرار بلد ملايين الشهداء الذين قضوا دفاعا عن حرية وعقيدةالشعب الجزائري..حتى يأتي في النهايه ويمهد لاستقبال المجرم الذي دمر العراق وسوريا واليمن وهو صاحب مشروع للهيمنه على الوطن العربي بنشر الدين الرافضي على هذه الامه يخدعون الامه باسم اسلامهم الرافضي يختبئون خلف التقيه التي هى من اساس عقيدتهم من لاتقية له لا دين له ..وهم بهذه التقيه مخادعون يخفون كل جرائمهم خلفها …وما على الشعب الجزائري وهو الامل في الشمال العربي الافريقي ان يكون اهلا للدفاع عن دينه واسلامه بعد ان جاهد الغزاة الصليبيين وطردهم من على ارض الجزائر الطاهره الحرة الابيه ..ان اتقع بأيدي الضالين المضلين الفرس المجوس …وهؤلاء ما دخلوا ارضا الا ودمروها وافسدوها ..اطردوا هذا الخبيث امير موسوي من بلادكم ….

    رد
  2. الجزائر تحاول الانتقام من دول الخليج العربي..تصرف لايمارسه الا ذوي الاحتياجات الخاصة اقصد ذوي التخلف العقلي والذهني وهو حال الجزائر…

    رد
  3. مقال مثير للشفقة….قال غضب شعبي قال.لا بل ستكون هناك ثورة عارمة ضد استقبال رجل بلحية و بملاح رجولية يحبها الجزائريون…ثم يقول المقال ههه اضعاف دورها في مؤسسات العمل العربي المشترك هههه و هل للعرب مؤسسات و عمل مشترك هههه لم يبق سوى ان تتوسلوا الجزائر لكي لا تستقبل الرئيس الايراني.

    رد
    • قمة التخلف والجهل ان نسمي حلف المماتعه والمفاخده الذي تديره فرنسا التي جائت بالخنزير مجهول النسب خامنئي ليتزعم هذه الثوره المزعومه وهي نفسها من تدير الجزائر عبر نظام عسكري كاره للدين .. وكلاء الاستعمار لهم ادوار مرسومه لتفتيت هذه الأمه كما هو حال اتباع بريطانيا مثل دول البعير اقصد الخليج . وتخرج علينا بتصريحات لا تسمن ولا تغني من جوع وهي لا تصلح لا للاستهلاك المحلي ولا الخارجي .. الخلاصه التاريخ يعيد نفسه وسوريا واليمن ولبنان والعراق ليست ببعيد مبارك عليكم الدمار يا اهل الجزائر اذا رضيتم بالخنوع لهذه الشرذمه من اصحاب المصالح .. لهذا لا يراد لاحد الخروج من تبعية الاستعمار فالمساحه المتاحه هي ان تكون في هذا الفريق او ذاك اي ان تبقى مستعبد لهذا النظام العالمي القذر والا فانت ارهابي ويجب محاربتك من القريب قبل البعيد حتى ترجع الى حضن احدى العاهرات اي الدول الكبرى في هذا النظام العاهر لتتولى زمام الامور عبر سفاراتها وجواسيسها .. فلا حل الا بالرجوع للمربع الاول للخروج من هذه المنظومه ومن هيمنت هذه الدول ووكلائها .

      رد
  4. ورد في التقرير:(غير عابئة بالتزاماتها العربية)؟!،أتساءل ماهي هذه الإلتزامات-إن كانت هذه الإلتزامات موجودة أصلا؟!،فإذا كانت القضية الفلسطينية هي أقدس الإلتزامات العربية فإن الجميع قد تخلوا عن ذلك وشرعوا في علاقات بينية مع إسرائيل تحت الطاولة وفوق الطاولة؟!،(إلا الجزائر) ،فلم يعد أحد يذكر فلسطين إلا من باب التنازل والتنازل اولا واخيرا؟!،حتى الإلتزام المالي اتجاه القضية الفلسطينية أصبح قيد التلكؤ ولم تعد إلا الجزائر وفية لتلك الإلتزامات وفي آجالها-بشهادة السلطة الفلسطينية-؟!،والحقيقة انه لو كانت هناك التزامات اتجاه فلسطين فعلا ما قبلوا ليترأس أمانة(خيانة) الجامعة العربية واحد مثل (أبو الغيط)الذي لطالما صافح يدي ليفني المضرجتين بدماء أطفال فلسطين؟!، فلم يرض لها حتى السقوط أرضالما زلت قدماها فهمَ بإعطائها يد المساعدة للحيلولة دون ذلك؟!،وبالنسبة للباقي نتساءل عم إذا كانت هنالك التزامات اتجاه العراق؟!،بل وكيف تكون لهم إلتزامات وهم من سلموه محاصرا مقيد اليدين والرجلين لبوش ورامسفيلد مفرضين عليه تجريده من صواريخه المهددة للجيران ولم يسمحوا له إلا بامتلاك الصواريخ التي لاتتجاوز مداها120كم ؟!،ولما لمسوا أن إيران بإمكانها أن تصليهم بصواريخها البعيدة المدى هاهم يدقون طبول الحرب عليها في وقت كان بالأحرى لهم أن يزيحوا أنفسهم عن الحكم ؟!،لأن لديهم أموالا أكثر من طهران؟!، وكذلك العلماء والشباب و اختلال النموا الديمغرافي لصالح إيران وما يشكله من عبء اقتصادي عليها؟!،كل ذلك لم يمكنهم من تصنيع ولو بنادق من عهد الحرب العالمية الأولى ؟!،في وقت اوشكت إيران من أن تدخل النادي النووي؟!،وللعلم أن الجزائر ما شاركت يوما في تدمير العراق مثلهم؟!،وتذكروا ياسادة أنه بمقتضى الإلتزامات العربية في تدمير العراق أوشى عمر سليمان المخابراتي كذبا بالعراق حتى يستعجل تدميره مانحين جميعهم فرصة العمر لإيران حتى تخطواالخطوات العملاقة التي كان عراق صدام قد بلغها في1990؟!،بل وحتى في1980حيث دمر مفاعله النووي بطائرات اخترقت أجواء كثير من الدول العربية قبل وصولها إلى العراق؟!،الحقيقة ان ليس هنالك أية التزامات عربية يجتمع عليها لا في سوريا حيث تعاملوا مع آل الأسد لحوالي نصف قرن دون ان ينبهونا بطبيعة تركيبته ومراميه المخفية وهم يستجدونه أن يشارك بجنوده في حرب الكويت حتى لايقال بان تلك الحرب حرب صليبية واضحة المعالم ؟!،وبعدها هاهم يخونون المعارضة السورية فلم يعد يعنيهم انتصاراتها ولا انكساراتها؟!،وعن الإلتزامات في اليمن فلم نر أي التزام لفعل ديمقراطي يكرس التداول على السلطة؟،بل رأينا فرضا لصالح في دستور التوافق إلى غاية ان انقلب صالح ضدهم؟!، وقبلها رأيناهم يتركون اليمن لينهشها الفقر والعوز والفاقة حتى غدت تتذيل قائمة الدول الأكثر فقرا في العالم؟!، وهم يملكون أكثرمن700مليار دولار كسندات نائمة في أمريكا يستعملونها لدسائسهم متى شاؤوا وضدمن شاؤوا -على غرار الخلايا النائمة لداعش-؟!،ونفس الكلام يقال عن الأردن التي تركوها لتواجه مصيرها دونما إعانة تذكر؟!،واما عن الإلتزامات العربية الأخرى الناصة البياض فقد رأيناها في ليبيا وتونس ومصر حيث اسرعوا بكل ما يملكون لإجهاض آمال الشعوب المنبجسة من رحم الثورات لالشيء إلامخافة ان تصل كرة النار إلى عروشهم المثبتة بمسامير أعداء العرب؟!،أن نتكلم عن المخاوف من الزيارة المرتقبة لروحاني شيء وأن نتكلم عن الإلتزامات العربية شيء آخر؟!،أما بالنسبة للشعب الجزائري فلا خوف عليه لأن فرنسا التي بقيت132سنة تغرَب وتوطَن وتبشر لكنهاما استطاعت ما أن تغير من اتجاه الشعب الجزائري ، وشعاره في هذا -قبل الثورة ولا يزال- ماقاله ابن باديس:
    شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب
    من قال حاد عن أصله أو قال مات فقد كذب
    ويواصل ليختم:هذا عهدي بكم حتى أوسد في الترب
    فإذا هلكت فصيحتي تحيا الجزائر والعرب
    اعلموا ان في الجزائر حركة إسلامية راسخة الجذور لايمكن أن تخدع بتقية الشيعة حتى ولو جاءت ممتطية سيارات
    موشحة بعلامة (الخدرو الإيرانية)؟!.

    رد
  5. ستتعزز قريبا باتفاقيات هامة تتعلق بالمراكز الثقافية والتعليمية والتعاون في المجالات الفنية والسينمائية ومخيمات الشباب. كلها تصب في خانة التشيع . و لا إتفاقية مثلا في مجال الصناعة (رغم ايران لا تصنع الشيء الكثير)

    رد
  6. الجزائر سيدة قرارها ولا أحد يملي عليها الاوامر مهما كان قوته وأيران دولة اسلامية لها معنا روابط تاريخية والصراع السني الشيعي هوفي الحقيقة صراع سياسي بين دول الخليج وحليفتهم أمريكا وايران وحلفائها روسيا والصين والجزائر بحكمتها لا تضع بيضها في سلة واحدة وهي أيضا أرادت أن تنتقم من السعودية التي دائما ما تحاول تقزيم الجزائر

    رد
  7. إيران دولة اصبح الغرب يحسب لها ألف حساب خاصة في الصناعة العسكرية التي تخافها إسرائيل منذ حربها مع حزب الله و اصطياده لدبابات العدو التي كان يفتخر بها،، و هذه سياسة دولية قائمة على المصالح ، و تقارب الجزائر لن يضر بالأشقاء في الخليج بل قد يعمل على إثابة الجليد بينهم و بين إبران ، بالإضافة إلى ذلك الرئيس الإيراني سيزور دولة الكويت و سلطنة عمان أليستا من دول الخليج ، أما أمريكا و تخوف الجميع من الغول ترامبت فلن يهز الجزائر فمواقفها ثابة واضحة لا خبار عليها منذ الأستقلال لم تتغير .و ربما هب الدولة الوحيدة عربيا التي لا تنافق و مصالح العرب تعرفهم حيدا أحسن من هم و لقد أثبتت الأيام حكامتها و ليس كالباقي المتقاتل لأسباب واهية مصنوعة من الغرب ، الشيعة فهم مسلمون أقرب لنا من امريكا و إسرائيل، الدول العربية لا تستطع فعل شيء لإسرائيل بينما حطموا بعضهم البعض بدء من العراق كان فيد السنة و هو الأن في يد الشيعة ،و ليبيا و اليمن و سوريا و ….. و من حق الجزائر أن تتحالف مع من تثق فيهم أمثال روسيا و إيران …..

    رد
    • يا ابناءالمتعه كفاكم كذب ايران واسرائيل هما وجهان لعمله واحده .. وايران نمر من كرتون تعيش على نهب ثروات الاهواز والعراق وكل اسلحتها هي صناعه روسيه وكوريه يتم صبغها بالاعلام المجوسيه .. اما تمثيليات حزب الحشيش في لبنان كانت لتدمير لبنان وتمكين حزب الشيطان من الاستيلاء على الدوله البنانيه والتغطيه على جرائم المجوس في العراق ان ذاك

      رد
  8. الذي يقول ان الشيعه مسلمون فهو منهم رافضي لان الشيعه يتسترون وراء كلمة اسلام لتحقيق مشروعهم الصفوي المجوسي في الوطن العربي ومشروعهم هو محاولتهم اعادة الامبراطوريه الفارسيه المجوسيه على حساب الامه العربيه ..اما ادعاءهم حب ال البيت فهم كاذبون يكرهون العرب وكل من يمت للعرب بصله هم لا يجرأون باظهار كرههم للنبي محمد ولكن يسبون كل من يحبه محمد فهم يكفرون الصحابة كلهم ومنهم ابا بكر الصديق وعمر وعثمان وهم احب الناس الى رسول الله ويتهمون زوجاته بالكفر ويطعنون في عرضه وشرفه ويكذبون القران في تبرئتهن…هم يكرهون العرب كراهية عمياء ويكرهون الرسول محمدا لانه بشّر بزوال ملك فارس.انهم يختبئون بالتقية بعدم اظهارهم كره محمدوال البيت لانهم عربا …يقول الخمه خمينيهم معلنا حقده وكرهه للعرب ان قرانهم ليس قراننا ونبيهم ليس نبينا والههم ليس الهانا..وتمنى ان يدخل النار بشرط ان لايسمع حرفا واحدا من العربيه في جهنم..وبعد هذا نقول انهم مسلمون .انهم شر من اليهود في عداوتهم للامة العربيه .واغتصبوا من الوطن العربي ما هواكبر من فلسطين بمئات المرات اغتصبوا الاحواز العربيه وسيطروا على العراق ودمروا سوريا واليمن وليبيا وها هم يحاولون تخريب وزعزعة الامن والامان في الجزائر انهم شر من اليهود بالف مره لانهم يختبئون بالتقيه لستر عداوتهم للاسلام والمسلمين العرب سواء كانوا من اهل السنه ام من احرار الشيعه العرب الذين يرفضون مشروعهم في الهيمنه على الوطن العربي واستبداله الاسلام الذي جاء على ايدي العرب بدين فارسي مجوسي خبيث يتوافقون فيه مع تطلعات الصليبين والصهيونيين بالقضاء على الاسلام السني وتنصيب بابا فارسي مجوسي تحت اسم ولاية الفقيه …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.