أنور مالك يطلق #لا_لروحاني_في_الجزائر ويؤكد: التشيع لم يترك وطنا آمنا إلا ودمره لذا احذروا

حذر الباحث والحقوقي الجزائري، الدكتور أنور مالك الدول العربية والإسلامية من التساهل مع حملات التشييع التي تقودها إيران، وذلك على إثر الانباء المتداولة عن عزم الرئيس الإيراني حسن روحاني زيارة الجزائر، مؤكدا على أن من يتساهل مع الخمينيين سيندم لا محالة.

 

وقال “مالك” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: ” لم يدخل التشيع وطنا آمنا إلا ودمره وهذا ثابت عبر التاريخ ومن لا يعتبر ويقلم مخالب الخمينيين سيندم يوم لا ينفعه أي ندم #لا_لروحاني_في_الجزاير”.

https://twitter.com/anwarmalek/status/830139124858359809

 

وكان “مالك” قد أطلق حملة للحيلولة حول دون تحقيق زيارة  الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى الجزائر.

 

وكتب “مالك” في تغريدة سابقة: “نطلق على بركة الله حملة #لا_لروحاني_في_الجزائر لرفض زيارة الرئيس الإيراني بسبب تورط نظامه في تدمير سوريا والعراق واليمن ولبنان وغيرهم. دعمكم”.

 

https://twitter.com/anwarmalek/status/829978837748482049

 

يشار إلى ان السفير الإيراني في الجزائر رضا عامري قال خلال افتتاح فعاليات الاحتفال بالذكري الثامنة والثلاثين لانتصار الثورة الإسلامية: “نحن الآن نعمل على تنظيم برنامج لزيارة رئيس الجمهورية حسن روحاني إلى الجزائر في أقرب وقت إنشاء الله”.

تعليق واحد

  1. الجزائر دولة الرجال، لا تهتم بنصف رحل مثلك هارب من عدالة بلده و من الخدة العسكرية ان يقول لها مدا تفعل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى