بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الخميس، “إن العالم في ورطة، لكننا سنجعله أفضل”، خرج أبرز مستشاريه “ستيف بانون” بتصريحٍ خطير مرجحاً أن تخوض بلاده في غضون 10 سنين، حربين ضد الصين وفي الشرق الأوسط.
من جانبها، قالت وزارة الخارجية الصينية، في بيان، إن عضو مجلس الدولة الصيني «يانغ جي تشي» أبلغ مستشار الأمن القومي الأمريكي “مايكل فلين”، في اتصال هاتفي الجمعة، أن الصين تأمل بأن تتمكن من العمل مع الولايات المتحدة لمعالجة النزاعات والمشاكل الحساسة.
وذكرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية، أنّ “بانون” قال في حديث إذاعي عام 2016: “إننا ذاهبون إلى حرب في بحر الصين الجنوبي، في غضون 5 إلى 10 سنين. لا شك في ذلك. لديك إسلام توسعي وصين توسعية. إنهما متغطرسان ويعتقدان بتراجع الغرب اليهودي – المسيحي”.
ووصف الإسلام بالدين “الأكثر تطرفاً” في العالم، معتبراً أن المسيحية “مُهددة”.وفقَ مزاعمه
وتابع وفقَ ما ذكر “الخليج الجديد”: “بعض هذه الحالات قد تصبح غير سارة. نحن في حرب، ونتّجه بوضوح إلى حرب كبرى في الشرق الأوسط مجدداً”، دون أن يوضح تفاصيل هذه الحرب، وأين ستكون تحديدا.
وكان ترمب، شدد الخميس، خلال فطور حضره ساسة ورجال دين وضيوف بينهم العاهل الأردني على “واجب كل الدول في العمل لمواجهة العنف ضد الأقليات الدينية”.
وقال الرئيس الامريكي إن بلاده اتخذت الإجراءات اللازمة في الأيام الأخيرة لحماية الحرية الدينية على أراضيها.
واعتبر أن على الولايات المتحدة “حماية الحرية الدينية وأن تكون آمنة».
وتعهد بـ”عدم السماح بانتشار رأس جسر للتعصب في بلادنا”. وتطوير نظام يضمن أن يقتصر دخول الولايات المتحدة على أفراد “يؤيّدون في شكل تام قيمنا في الحرية الدينية والشخصية”.
ان شاء الله تدخل بعوضة في ادن تراب وتقضي عليه مثل نمرود يا ويحكم من عضمة الله
مامعنى الاسلام الأكثر تطرفا…مايقوله هؤلاء الصهاينة أخطر تطرفا بل أشد من التطرف نفسه….لسان حالهم أتركني أسحقك وأسويك بالأرض.والا فأنت متطرف..ترمب وفريقه الحكومي يمثلون التطرف والارهاب الصهيوصليبي..