في تلميح مبطن وانتقاد ضمني للإدارة السعودية على الحرمين الشريفين، تساءل الكاتب الإماراتي المقرب من ولي عهد أبو ظبي، حمد المزروعي إن كان يتم السماح له بإلقاء خطبة الجمعة في المسجد الحرام، على الرغم من اختلاف علومه الشرعية، حيث يتردد بأنه يتبع المذهب “الشيعي”.
وقال “المزروعي” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: ” هل يحق لي ك مسلم ان اخطب في المسجد الحرام يوم الجمعة ام لا تقبل مني الخطبة لسبب علومي الشرعية مع ان الخطبة حلم مليار ونص مسلم”.
هل يحق لي ك مسلم ان اخطب في المسجد الحرام يوم الجمعة ام لا تقبل مني الخطبة لسبب علومي الشرعية مع ان الخطبة حلم مليار ونص مسلم …
— حمد المزروعي (@uae_3G) January 31, 2017
من جانبهم، شنَّ متابعو “المزروعي” هجوما عنيفا عليه ناعتين إياه بالزنديق والمنافق، مؤكدين على أنهم لن يسمحوا له بتدنيس المسجد الحرام.
https://twitter.com/s9a_/status/826846978977984512
https://twitter.com/Xbdffd1Xbdffd/status/826549550139768834
لا انت محلك ان تجلس في البارات و ترقص
— (ابو عمر) (@breakmyheart123) January 31, 2017
https://twitter.com/a5555z/status/826509307319566336
عن أنَس بْن مَالِكٍ رَضيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «لَيْسَ مِنْ بَلَدٍ إِلا سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ، إِلا مَكَّةَ وَالمَدِينَةَ». متفق عليه.
لهذا لن تحلم ان تدخلها يا دجال يا نصاب يا كلب وانا اعتذر من الكلب لانني شبتة بك يا خنزير
اذهب الى مرحاض سيدك بنزايد.وطف ماشاء لك….البيت الحرام..حرام على الجيف.والمتخنزرين.والكلاب المشردة..وكل الجيف النتنة الموبوءة المهلكة للنفس الطيبة