الرئيسية » حياتنا » آخر صيحات خدمات المنازل في هذه الدولة.. خادمات عاريات لإرضاء الزبون !!

آخر صيحات خدمات المنازل في هذه الدولة.. خادمات عاريات لإرضاء الزبون !!

أعلنت شركة بريطانية حاجتها لعاملات تنظيف شرط العمل عاريات مقابل 45 جنيها إسترلينيا في الساعة.

 

وبعد إعلان الشركة، التي تتخذ من لندن مقرا لها، الخبر على موقعها في فيسبوك، تلقت ردود أفعال سلبية حول مغزى تقديم “الخدمة العارية” وبحثها عن نساء فقط، وما إذا كانت تقدم خدمات مبطنة.

 

ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن الشركة قولها إن موضة تنظيف المنزل بلا ثياب صيحة لاقت أخيرا شعبية، بعدما حولت المهام المنزلية الأكثر مللا إلى “أكثرها متعة”.

 

وتقول الشركة في إعلانها: “نبحث عن عاملات تنظيف عاريات مستعدات لتنظيف المنازل الخاصة بلا ملابس”.

 

ويضيف: “من مستلزمات الوظيفة إجراء جميع مهام التنظيف مثل مسح الغبار والترتيب والتكنيس وري النباتات وترتيب الأسرّة والغسيل والكي وتنظيف الزجاج”. وفق تقرير نشره موقع أرم نيوز الاماراتي.

 

ونشرت الصحيفة صورا لسيدات عاريات منهمكات في أداء وظيفتهن الغريبة!

ويتابع 900 مستخدم الشركة على موقع فيسبوك، وتسعى للتوسع عبر تقديم خدماتها في العاصمة البريطانية.

 

ونقلت الصحيفة عن صاحبة الشركة، لورا سميث، قولها إن الشركة تعمل كوكالة، وإنها تبحث عن السيدات فقط دون الرجال لأن معظم الزبائن من الرجال. ووصفت نفسها بأنها من داعمات الطبيعة وصاحبة أول شركة رائدة في مجالها لتأمين ما يحتاجه الرجال.

 

وبحسب سميث، تبدأ الساعة الأولى بـ65 جنيه ثم 55 لكل ساعة إضافية، علما بأن الشركة تقتطع لنفسها 20 جنيها عن كل ساعة. كما تقدم الشركة خدمات تنظيف من عاملات بملابس التنظيف، ولكنها تتقاضى الثمن نفسه المذكور في الإعلان.

 

وتصف الشركة عاملاتها بأنهن جميلات ومرحات وذكيات. وروجت لخدمتها المثيرة للجدل قائلة إنها “تجربة لن تنساها، ذلك النوع  من الخدمات الذي يترك ابتسامة عريضة على محياك لبقية الأسبوع”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “آخر صيحات خدمات المنازل في هذه الدولة.. خادمات عاريات لإرضاء الزبون !!”

  1. ألعلمانيون(عملاء الغرب) و بدعم من الغرب يروجون ليلاً ونهاراً لتحرير المرأة المسلمة, إنهم يريدونها ان تصبح سلعة رخيصة بل مجانية كما نرى المرأة الغربية كيف اصبح حالها اليوم في الغرب!! معنى التحرر عند العلمانيين هو ان تتحر المرأة من قيد العفة والدين لكي تصبح ملكية عامة, القاصي والداني ينتهك عرضها مجاناً!! أنظروا كيف يتم المتاجرة بجسد المرأة في الغرب؟ في الغرب المرأة يتم المتاجرة بها, بصورتها, صوتها, جسدها(عدا الدعارة المألوفة) تباع وتأجر, نعم يتم تأجيرها كما يتم تأجر سيارة مثلاً لساعات او أيام!! للعلم هذه الخدمة(التجارة بالمرأة) موجودة في المانيا منذ حوالي 15 سنة, حيث الرجل يتصل بالشركة وهي تقوم بارسال المرأة اليه, لتقوم بتنظيف المنزل (زعماً) وهو, يعني الافندي, يجلس على الاريكة وينظر اليها وهي عارية!! الغاية ليست التنظيف طبعاً بل الاستمتاع بالمرأة!! هذه عبودية وسوق نخاسة حديثة!! عاملات التنظيف(التنظيف الحقيق) يستلمن اجر بين 10 الى 15 دولار تقريباً في الساعة والرجل عادة لايكون في البيت.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.