نشرت الإعلامية الجزائريّة، خديجة بن قنة، على صفحتها الرسميّة في “فيسبوك”، مقطع فيديو صادم، قالت إنّه “يلخص مشهد العذاب اليومي للروهينغيا المسلمين على أيدي البوذيين في ميانمار في ظل صمت العالم”.
وفي سياقِ تعليقها على الفيديو الذي أظهر طفلاً مسلماً من أطفال الروهينغيا، غرق، مع شقيقه البالغ من العمر ثلاث سنوات ووالدتهما في رحلة هروب من الاضطهاد البوذي، قالت بن قنة: إنّ “هذه الصورة تذكّرنا بالطفل السوري آلان كردي الذي غرق في شواطىء تركيا العام الماضي”.
ووفق ما كتبت “بن قنة” في تدوينتها المرفقة مع الفيديو، فقد قال والد الطفل الغريق محمد شُهيات:” “لقد تم إحراق منزلنا، و قد تمّ أيضا إحراق جدي وجدتي حتى الموت، القرية كلها أُحرقت من قبل الجيش.”
ويقول إنه هرب من منزله ومشى لستة أيام وليال، ولم يأكل أي شيء لمدة أربعة أيام. كان همّه الوحيد هو إبقاء عائلته على قيد الحياة.
اين خيش ا لتخالف اللا ا سلامي وقواديه عن نصرة مسلمي بورما
يا بن گنا ياسيدتنا الكريمه ، قولي ان عذابات الروهينغا تتم على يد الشيعه وليس على أيدي البوذيين ، حتى يأتي الفرج لهؤلاء المعذبين ، عندما يتم تكرار الخبر ، سيقوم اائمة المساجد بالدعوى للجهاد ، وستتكفل الدول الخليجيه بشراء السلاح وأيصاله الى الروهينغا أنفسهم و ( المجاهدين ) الذين يصلون الى هناك ، دولة قطر والسعوديه ستقدم مشروع قرار الى مجلس الأمن الدولي يطالب بمنح مسلمي ميانمار الحكم الذاتي ، قناة ألجزيره والقنوات العربية الاخرى ستعرض لنا مساوئ نظام العسكر الذي يمسك بزمام السلطة من خلف الستار وَزَيْف الديمقراطية التي يدعون ، ستعرض لنا قنوات التلفزيون حالات الفقر والتخلف التي تعيشها ميانمار ، حالة التذمر التي يعيشها الناس هناك حالات القمع والارهاب التي تُمارس ضد الناس ، هناك قمع وارهاب وتعذيب واغتصاب يصيب الروهينغا بصفةٍ خاصه ويتم على أيدي( ازلام النظام )البوذيين
السيد فيصل القاسم سيستضيف احد المؤيدين للنظام ويلقنه درساً عبر برنامج الاتجاه المعاكس ، مواقع التواصل الاجتماعي ستشتعل بنقل اخبارهم ، الصحافه الالكترونية سيكون لها نصيباً اكبر من تغطية القضيه أيضاً ، المفكرين العرب سيقدمون لنا رؤيتهم عما سيؤول اليه النظام في ميانمار. ولن تصبح قضية مسلمي الروهينغا قضية مهمله أو منسيه ان شاء الله.