قال الإعلامي المصري عمرو أديب، إن الشاب الذي اغتال السفير الروسي في تركيا، شقيق مفجر الكنيسة البطرسية، زيه بالضبط، لأنه ردد في آخر حديثه: لن أخرج من هنا إلا ميتًا، مثلما حدث مع مفجر الكنيسة الذي كان يعلم أنه سيموت”.
وأضاف “أديب”، خلال برنامج “كل يوم” المذاع عبر فضائية “on e”، أن قاتل السفير مدرب جيدًا على إطلاق النار، و بعد تنفيذ جريمته صرخ قائلا: “الله أكبر”، مشيرا إلى أنه لم يكتف بما فعله و”جر الإسلام معه في الحادث حتى أصبحت صورة الدين فضيحة أمام العالم”.
مفجر الكنيسة القبطية كلب عسكري من المخابرات الحربية للبهائم العسكرية المصرائيلية يا خنثى مقرعة…