أشاد المفكر الكويتي الدكتور عبد الله النفيسي بالجهود التي تبذلها السعودية لمواجهة التغلغل الايراني في المنطقة العربية, مهاجما دول عربية- لم يسمها- على عدم مساندة السعودية في مواجهة إيران.
وقال النفيسي في تغريدة رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”, ” أثبتت السعودية في البحرين واليمن بأنها الدولة الوحيدة العازمة على مواجهة التغلغل الإيراني في المنطقة .”.
أثبتت السعوديه في البحرين واليمن بأنها الدوله الوحيده العازمه على مواجهة التغلغل الإيراني في المنطقة . ومن كان عنده شئ آخر فليأت به.
— د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) December 19, 2016
وأضاف النفيسي في تغريدته اليتمية والتي تحمل رسائل عدة ” ومن كان عنده شيء آخر فليأت به “.
وتصدت السعودية لمحاولات إيران اسقاط الحكم في البحرين واشعال نيران الطائفية بالقبضة الحديدية, فيما تقود الآن تحالفا عربيا ضد جماعة إيران “الحوثيين” في اليمن الذين انقلبوا على الحكم وسيطروا على العاصمة صنعاء.
وتشهد المنطقة العربية صراعات طائفية سيطرت خلالها إيران على أربع عواصم عربية “لبنان سوريا اليمن العراق”, مطلقة العنان لميليشياتها الطائفية بتنفيذ عمليات القتل ضد أهل السنة.
ايران لم تردعها لا السعودية ولا امريكا ولا بريطانيا واكبر مثال ما يجري في العراق وسوريا واليمن فاي ردع سعودي هذا الذي يتحدث عنه المسكين النفيسي —– ليكون الكويت هي اللي قاعدة تردعها ههههههههههههههههههههههههه نعيما
مهاجمة ايران الصفويه الباطنيه الرافضيه
وهل ستنتصر مهلكة بن سلول وخيشها خيش الكبسه!!!؟
جيوش البعث احتلت الكويت في يومين,ودخلت الخفجي
فلم يخرجهم منها ويحرر الكويت الا الجيوش الصليبيه بقيادة
امريكا,سيدهم وربهم.والان لو قارنا جيوش البعث سابقا
مع جيوش الخامئني حاليا,فاننا كما نقارب جيش مدغشقر بجيش الصين؟؟؟
خيش لم ولن يهزم عصابات حوثيه وعفاشيه استنزفته كثيرا
وخسر ببسبها عشرات المليارات والكثير من العدد والعتاد
والارواح من جنوده المساكين المغلوب على امرهم.
مع احترامي للسيد النفيسي، كنت اتمنى ان يحدث ذلك ولكن علينا ان نكون عقلانيين، اذا لم تستطع العودية ان تبعد الحوثيين عن حدودها او ان تفك الحصار عن تعز، فهل سيكون باستطاعتها ان تهزم ايران؟ انا اتخيل ان اي شخص مستعد لان يموت من اجل وطنه ولكن الحقيقة هي ان ابناء الخليج اصبحوا على درجة من الرفاهية لا تسمح لهم بالتضحية، المترفون يحبون الحياة ويكرهون الموت والفقراء عكس ذلك. الحل هو ان يتمسكوا بالعقيدة حتى لا يخافوا الموت، ولكن هذا صعب على شباب الخليج حاليا، فمن كان كذلك يتهم بالارهاب