الرئيسية » الهدهد » أئمة مساجد مثليون: “الإسلام لا يحرم المثلية” !

أئمة مساجد مثليون: “الإسلام لا يحرم المثلية” !

المجاهرة بالمثلية ليست سلوكا شائعا لدى الكثير من المثليين، خاصة المسلمين منهم، مع ذلك يتحدى بعض هؤلاء الأعراف الاجتماعية السائدة، ويصرون على إعلان مثليتهم أمام الجميع.

 

يدركون أن جرأتهم تجعلهم عرضة لـ”التمييز”، لكن ذلك لا يثنيهم عن التحدث لوسائل الإعلام والسماح للمصورين حتى بالتقاط صور لغرف نومهم.

 

نتعرض لقصص مثليين بينهم أئمة.

 

 

الإمام لودفيك محمد زاهد

إمام فرنسي مسلم من أصول جزائرية باحث في الدراسات الدينية ومهتم بقضايا المساواة بين الجنسين. حصل هذا الإمام على الدكتوراه من المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية بباريس حول موضوع “الإسلام والمثلية الجنسية”.

 

صورة منشورة على الصفحة الرسمية لزاهد على فيسبوك.

الإمام دايي عبد الله

إمام أميركي من مواليد ولاية ميشيغان سنة 1954. يتولى إمامة مسجد نور الإصلاح في العاصمة واشنطن.

 

يقول لشبكة “CNN” الأميركية متحدثا عن التوجه الجنسي إن الله “أظهر تنوعا كبيرا في الخلق، السؤال: هل نحن نحترم ذلك التنوع؟”.

 

الصورة الشخصية للإمام على صفحته الرسمية على موقع فيسبوك.

 

الإمام محسن هندريكس

هو ثالث إمام يجاهر بمثليته ويحاضر بشكل دائم عن موضوع المثلية الجنسية في الإسلام. إمام من جنوب إفريقيا، يقول إن الإسلام “لا يعتبر المثلية ذنبا”.

 

الصورة الشخصية للإمام على صفحته الرسمية على موقع فيسبوك.

الفاروق الخاكي

مسلم كندي متزوج من شاب. يسمح الخاكي لوسائل الإعلام بالتقاط صوره مع زوجه وينشر باستمرار صورهما الخاصة على فيسبوك.

 

صورة الخاكي (يمين الصورة) مع زوجه منشورة على صفحته في الفيسبوك.

الرحال ” Rahal Eks”

ألماني متخصص في الدراسات الصوفية، يقول إنه لم يجد أبدا تعارضا بين الإسلام والمثلية الجنسية. ويعبر عن سعادته لاطلاعه على آراء عن المتصوفة منفتحة في ما يتعلق بمسألة المثليين.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “أئمة مساجد مثليون: “الإسلام لا يحرم المثلية” !”

  1. بعيداً عن الأديان فإن سنّة الخلق هي سُنّة سوية فامت على العلاقة الطبيعية بين مكوّني الوجود الذكر والأنثى في الأجناس وما تحتها والهدف هو استمرار الوجود وتعاقب الخلق وتاك هي القاعدة التي وضعها وارتضاها خالق الخلق وصاحبه في الكون وفيما خلا ذلك فهو باطل وشذوذ وتعدي على الله في مملكته وملكه فكان قوم لوط اول من فعل هذا فمحاهم الله محياً من الوجود وهذه القصة القديمة يعرفها متّبعوا الأديان السماوية كلها وهذا العقاب ينسحب على كل متجاوز عبر الزمان برمته ، هؤلاء الكائنات الذين يدعون أنهم أئمة ومسلمين هم أبعد الناس ليس فقط عن الاسلام كدين بل وعن كل الأديان وكل الأديان منهم براء فهم ليس فقط يجاهرون بتحدي الله بل وينسبون أنفسهم الى أديانه وهو والأديان منهم براء .

    رد
  2. ماهذا التهريج اهؤلاء تطلقون عليهم اسم ائمه وتنشرون اشكالهم القذره وتسموهم بمثلين كتخفيف
    من حقيقتهم القذره

    رد
    • هم ائمة لكن لمن .وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ ليس كل من سمي بامام يعني متدين فكلمة امام تطلق على كل متبوع

      رد
  3. اسمهم اللواطيون و عقابهم معروف عند الله تعالى فقد خسف الارض بامثالهم من قوم لوط و لكن اللوم الاكبر على من يقبل ان يصلي خلف امام يعاكس الطبيعة البشرية

    رد
  4. هؤلاء ليسوا أئمة واعتقد ربما ليسوا مسلمين بالاساس, هؤلاء ليسوا سوى اعضاء في المخابرات التي تحارب الاسلام بشتى الوسائل أو اعضاء في تنظيمات مدعومة من قبل المخابرات الاجنبية والكنيسة. هؤلاء ليسوا مستقلين ابداً بل مدفوعين مثل تلك المراة التي أمت نساء ورجال في صف واحد في امريكا او التي فعلت نفس الشئ في الدانمارك! حتى الذين يصلون خلفهم اعتقد انهم كلهم من نفس الصنف والا اي مسلم يصلي خلف رجل متزوج من رجل؟ الامر مقرف جداً فكيف الصلاة خلفهم؟
    المسلم يعرف حكم الله في الشواذ وما قوم لوط منا ببعيد.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.