الرئيسية » الهدهد » نتنياهو: الحمد لله.. لم نعد عدوا للعرب وأصبحنا حلفائهم في مواجهة إيران الشيعية و داعش السنية

نتنياهو: الحمد لله.. لم نعد عدوا للعرب وأصبحنا حلفائهم في مواجهة إيران الشيعية و داعش السنية

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حكومته تنسق خطواتها مع موسكو لتجنب أزمات مفاجئة في سوريا، مؤكدا أن إسرائيل تبدو الآن حليفا للعرب في مكافحة “تطرف إيران” و”داعش”.

 

وقال نتنياهو في مقابلة مع قناة “CBS” الأمريكية الأحد، إنه وعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعدم التدخل في الأزمة السورية، إلا أنه لن يسمح لإيران بمهاجمة إسرائيل من سوريا.

 

وقد وصف رئيس الحكومة الإسرائيلية علاقته مع الرئيس الروسي بأنها “ودية”، قائلا إن إسرائيل تطور أحيانا أحلافا جديدة مع دول تتحدى الولايات المتحدة في العالم، مثل روسيا، التي أرسلت قواتها إلى سوريا المجاورة لإسرائيل.

 

وأشار نتنياهو إلى تغير وضع إسرائيل في العالم العربي، موضحا أن إسرائيل لا تعد عدوا، بل تعد على الأرجح حليفا للعالم العربي في معركته الحتمية مع قوى “الإسلام المتطرف”، إن كانت متمثلة في “إيران الشيعية” أو “داعش السني المتطرف”.

 

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية إن تل أبيب تمكنت في هذا الإطار من تحسين علاقاتها مع مصر والأردن، إلا أنه امتنع عن الإجابة عن سؤال حول التقارب مع السعودية وإمكانية إقامة تحالف ضد إيران، مضيفا: “لا داعي لإقامته (التحالف)، إنه يعد قائما في الواقع”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “نتنياهو: الحمد لله.. لم نعد عدوا للعرب وأصبحنا حلفائهم في مواجهة إيران الشيعية و داعش السنية”

  1. انت كاذب يانتن!
    اليهود يعارضونك ويختلفون معك في آراءك وأفكارك!
    هناك يوجد فرق في الرأي الماسوني الصهيوني! والتفكير والاعتقاد اليهودي.
    اي ان اليهود في دولة الاحتلال الاسرائيلي أصبحوا مهمشين ومتضايققن من العلمانية الماسونية الصهيونية التي ابتعدت عن الديان اليهودية الى المعتقد والتفكير الماسوني الذي يطرحوة كدين لهم الذي يختلف على مبادء ومعتدقدا الديانة اليهودية!

    اما الى ايران؟؟؟؟
    ايران المجوسة تتفق مع الديانة الهندوسية والصينينية في المعتقدات ليس دين عندهم لايتعرفون بالديانات السماوية “الاسلامي او المسيحي او اليهودي”. الدين المتواجد عن ايران التي تعترف فية هو دين المصلحة والعرق الأصفر هو عرقهم. يتخذون من اي إنسان على الارض يعتبرون اي معمم او عمامة عندهم فقية أنة هو ألههم على الارض في التشريع ويعتبروة هو الآلة عندهم على الارض مثل عصر الفراعنة ولذلك يدعون بزيارة العتبات المقدسة اي ان كل معمم مقدس اله عندهم ولو كان سفية في الارض والنجاسة والحقد والكراهية للجنس الاخر تعتبر شيء مقدس عندهم وأي فعل شنيع يكرة الرب الذين لايتعرفون بة ويعتبر عندهم أنة يعاجزون اللههم ويمتحنونه يعتبر شيء مقدس عندهم مثل النجاسة والزنا وشرب الخمر وتعاطي المخدرات واللواطة وجمع الثروات في الباطل والتعيير والحسد والمغالاة بينهم واستعبادهم لبعضهم البعض واستعلاءهم على الآخرين وغيرها من المعتدقدات عندهم يتباهون به ويعظمونة عندهم فلا يعترفون بشيء الا في متاع الحياة الدنيا وبعيد اللطم وتعذيب أنفسهم جسديا انهم يمتحنون أنفسهم انهم اقوياء يرهبون بهم عدوهم واللههم ولايهمهم شيء في الدنيا الا أنفسهم فقط ويفتخرون ويعتقدون بالشيطان أنة هو حليفهم في حياتهم الدنيوية ولايعتقدون في الآخرة ويعتقدون ان حياتهم هي ابدية وحتى بعد الموت لايعتقدون في الحساب فمنهمهم منهم من يعبد المال والفرج عند المرأة ومنهم من يعبد النار والشمس والسحر والشيطان وغيرها من البدع فهم قريبون في المعتقدات من قوم هاجوج ومأجوج.
    ولذلك العالم العالم المسيحي واليهودي لايتعارضان على مصالحهم في هذا الشأن.

    “لذللك فرضت الحرب على الاسلام والمسلمين من جميع شعوب العالم لأنهما تتعارض مع افكارهم ومصالحهم”.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.