اتهمت الإعلامية والناشطة السياسية المصرية، آيات عرابي، المخابرات المصرية، بالوقوف وراء التفجير الذي وقع داخل الكنيسة البطرسية بالقاهرة، الأحد، ما أسفر عن مقتل 25 شخصا أغلبهم نساء وإصابة 49 آخرين.
وتساءلت عرابي: “كيف يمكن لأي كان أن يدخل الى الكاتدرائية حاملاً عبوة تزن 6 كليوغرام من دون ان يتم تفتيشه”.مشيرة الى الإجراءات الأمنية المشددة داخل الكاتدرائية وعلى أبوابها.
وأكدت أن المنطق يقول “إنه من المستحيل دخول شخص إلى داخل الكاتدرائية حاملاً عبوة ناسفة، إلا إذا تلقّى تسهيلات من الداخل، وبعلم البابا تواضروس الثاني”.
وشددت عرابي على أن الأشخاص الذين قتلوا في هذا التفجير هم ضحية مخطط نفذته “مخابرات الانقلاب” وبعلم “تواضروس”، وقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي.
وأدانت عرابي كل “صور الإرهاب التي تمارسها عصابة الانقلاب، وازهاق الأرواح، واتهم مخابرات الانقلاب والسيسي وتواضروس في هذه الجريمة”.
ودعت عرابي الى تشكيل لجنة تحقيق مستقلة من “قضاة الاستقلال” مع وجود مراقبين نزيهين من منظمات مدنية عربية من أصحاب المصداقية والمقبولين شعبياً للتحقيق في هذه الجريمة.
وطالبت بتعهد السلطات المصرية بتوفير الضمانات الكاملة للجنة التحقيق .
يشار إلى أنّ أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أعلن الاثنين، عن هوية منفذ التفجير الإنتحاريّ داخل الكنيسة البطرسية بالقاهرة، وهو محمود شفيق محمد مصطفى ويبلغ من العمر 22 عاما.
وتابع أن السلطات ألقت القبض على ثلاثة رجال وامرأة للاشتباه في صلتهم بهجوم الكنيسة وجاري البحث عن اثنين آخرين.
صحيح… بغال المخابرات المصرائيلية بالتنسيق مع كبيرهم البغل السيسي.مع شقيقه البغل القبطي تواضروس. لأجل اشعال نار الفتنة بين ابناء الشعب المصري.المسلم والقبطي…
سيدتي الفاضله التي اعزها واحترمها جدا وله مكانه عاليه عندي حفظك الله انتي وزوجك واولادك
سيدتي حذرتك من قبل ان الأحداث ستسبقك٠وهذه اخر مره اتحدث معك في هذا
اصبح هسهس المخابرات وماتفعل مسيطر علي افكار معظم المعارضين ويظنون ان
كل مايحدث من افعالهم ٠ولكنهم عكس ذلك تماما وبدون مساعده المخابرات الغربيه
هم في عمي تام ويحمدون الله علي مرور كل يوم بلا مشاكل واقصي مايستطيعوه
تلفيق قضيه دعاره لممثله ٠والشعب المصري اقصي مايفعله هو كتابه او قول
حسبي الله ونعم الوكيل٠سيدتي في مصر دخل علي الخط رجال اخرون يقولون
حسبنا الله ونعمه الوكيل بطريقه اخري٠الأحداث ستكون سريعه جدا والتدخل الدولي
قادم لامحاله والروس غرب مصر والناتو في سيناء والسلاح مع الجيش والشرطه
وفي الكنائس وكل هؤلاء يكرهون الشعب ولايرون غضاضه في قتله حتي دلتا مصر
معظم بيوتها فيها من العاملين بالجيش او الشرطه ورغم ذلك سينهارون بسرعه
لاتصدق وبعدها يحدث التدخل والتقسيم
كل العالم بمخابراته مع المخابرات اليهوديه لم يستطيعوا ايقاف الأحزمه الناسفه في
فلسطين ٠الشعب المصري لازم يفوق ولن يصحوا ويتغير فكره سوي الضرب فيهم بلا هواده كما حدث للشعب السوري٠ان راقصات الأفراح منهم من ترقص بحجاب ومنهم من
ترقص بقطعتين فقط علي جسدها٠هؤلاء العبيد لاحل معهم سوي الحل السوري والعراقي
صلاح الدين الأيوبي علق ستين الف مصري امام منازلهم حتي يضم مصر تحت لوائه
وبمقارنه هذا العدد مع عدد الشعب حاليا حتي يفوق ويتحرك العبيد في حاجه لتعليق
من اثنين الي ثلاثه ملايين
اسعد الله يومك