الرئيسية » الهدهد » سياسي تونسي ساخرا من السعودية: حبست نشطاء ودعمت انقلاب السيسي وتقاتل لنشر الديمقراطية في سوريا

سياسي تونسي ساخرا من السعودية: حبست نشطاء ودعمت انقلاب السيسي وتقاتل لنشر الديمقراطية في سوريا

شنَّ السياسي التونسي، محمد الهاشمي الحامدي، هجوما شديدا على المملكة العربية السعودية، ساخرا مما تقوم به من تناقضات تمثلت في حبس عدد من الناشطين ودعم الانقلاب في مصر مع مطالبتها بتحقيق الديمقراطية في سوريا.

 

وقال “الحامدي” في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر”: ” الحكومة #السعودية التي تحبس الطريفي والدويش والحضيف والسكران لشهور من دون محاكمة ودعمت انقلاب #السيسي تقاتل من أجل نشر الديمقراطية في #سوريا”.

https://twitter.com/MALHACHIMI/status/805051620992094208?lang=ar

 

وأضاف في تغريدة أخرى متسائلا: ” ألا يستحق الطريفي والدويش والحضيف والسكران محاكمة عادلة في #السعودية أو إطلاق سراحهم وتعويضهم إن لم تثبت عليهم تهمة؟ أليس هذا حكم الشرع؟”.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “سياسي تونسي ساخرا من السعودية: حبست نشطاء ودعمت انقلاب السيسي وتقاتل لنشر الديمقراطية في سوريا”

  1. تحول إيجابي و كلمة حق في من كان يطبل بالأمس للسياسة السعودية، يمكن تعتبر صحوة ضمير أو تحول في مصدر الرز

    رد
  2. ذل المسلمين حاليا بسبب ال سعود وحكام الخليج والعرب واولهم الاردني وسياساتهم، هم من غدروا بالعراق وتامروا عليها وقدموها للصهاينة واغتالوا الرئيس البطل الشهيد صدام حسين، بعدما دافع عنهم وكانت العراق درعا لهم وسدا منيعا ضد المشروع الفارسي الطاءفي ورغم ذلك غدروا باهل العراق السنه وباعوعم وبالمسلمين في مصر وافقروا شعوبهم من أجل الانقلاب والخاءن عبدالفتاح السيسي الذي غدر بهم أيضا ،السياسي سياسي يدرس الأوضاع قبل كل خطوه ولكنهم ليسوا ساسه انهم أمراء البترول يتكلمون بلسان عربي فقط ،هذا الهوان الذي يعيشون فيه من عمل ايديهم عملوا وسخروا أموال المسلمين لقتلهم، وها هي إيران تحتل دول الخليج وستحتل مكه والمدينة وستذكورون مل اقول لكم، الاستاذ محمد الهاشمي الاخوه الأخوات احفظوا تاريخ اليوم 04/12/2016 وعودوا لهذا التعليق قبل نهاية العام 2019

    رد
  3. كلامه صحيح. السعودية ليس لها سياسة واضحة ومتناقضة في كثير من الأحيان. وليست جديرة بالثقة للأسف الشديد.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.