رحب الكاتب الصحفي المصري ورئيس تحرير صحيفة المصريون، جمال سلطان، بمقتل الفلسطيني محمد رافع، القيادي في لواء القدس، أثناء الاشتباكات مع الثوار في حلب.
وقال سلطان في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: ” هلاك الخنزير محمد رافع، قائد ما يسمى بلواء القدس في #حلب ،ترك وطنه المغتصب للصهاينة وجاء يذبح السوريين لحساب #بشار ـ أشبه برجال المافيا”.
هلاك الخنزير محمد رافع ،قائد ما يسمى بلواء القدس في #حلب ،ترك وطنه المغتصب للصهاينة وجاء يذبح السوريين لحساب #بشار ـ أشبه برجال المافيا pic.twitter.com/hVoWZqe7to
— جمال سلطان (@GamalSultan1) November 28, 2016
ونعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح الانتفاضة في حلب” القيادي، وقالت إنه قتل عصر أمس الأحد، في إحدى مواقع القتال في حلب أثناء “تأديته لواجبه الوطني دفاعا عن سوريا وفلسطين”.
ويلقب قائد عمليات اللواء بـ “العراب”، وتحدثت عدة حسابات موالية للنظام مقتله بطلقة قناص أثناء اقتحام الأحياء المحيطة بحي مساكن هنانو.
ويعد محمد رافع من القياديين المكرمين من قبل قائد القوات الروسية في سوريا، ألكسندر جورافليوف، إلى جانب العديد من الضباط الكبار في جيش الأسد.
ويتركز عمل ميليشيا “لواء القدس” في محافظة حلب، وتأسست في عام 2014 بقيادة المهندس محمد سعيد، وينحدر معظم مقاتليه من مخيم “النيرب” للاجئين الفلسطينيين، في المحور الشرقي للمدينة.
ويعتبر “لوء القدس” من أبرز الميليشيات المقاتلة إلى جانب قوات النظام في حلب، ويحمل شعار “فدائية الجيش العربي السوري”، ويلقب مقاتلوه بالفدائيين، الأمر الذي اعتبره ناشطون سوريون “شيطنة” للقضية الفلسطينية وحرفها عن مسارها.
انا فلسطيني وبقول الله لا يرحمه
محمد رافع مرتزق من عصابة أحمد جبريل الذي سبق له أن حاصر ياسر عرفات في لبنان، فهو لا يختلف عن سهيل الحسن أو زهر الدين فهم وأمثالهم لا يمثلون أحداَ ورغم الهجمة الروسية ونظام الأسد ونظام الشيطان الأكبر في إيران وعصابات حسن والحشد الشعبي والمليشيات الشيعية الأفغانية والباكستانية الممولة إيرانياً و حزب PYD وقسد الأميريكية وعصابات أحمد جبريل ووو…….. فإن الشعب السوري سينتصر