مستشار بن زايد: ايام سوداء تنتظر تركيا في ظل حكم أردوغان.. سيصبح هتلر القرن 21
“خاص- وطن”- قال عبد الخالق عبد الله مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد إن أيام سوداء في تنتظر تركيا في ظل حكم رجب طيب أردوغان الذي سيعتبر فشل التمرد العسكري انتصار شخصي وتفويض الهي ليبقى رئيسا مدى الحياة والتحول الى هتلر القرن ٢١.
https://twitter.com/Abdulkhaleq_UAE/status/754258872928436224
وأضاف مستشار بن زايد المعروف عنه تغريداته المثيرة للجدل على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” ورصدتها وطن..” التمرد العسكري فشل في تركيا وان شاء الله يفشل في كل مكان. لكن تركيا تبدو بائسة اليوم وأردوغان الذي خرج منتصرا مسؤول عن ايصالها لحافة الهاوية “.
https://twitter.com/Abdulkhaleq_UAE/status/754225942235578368
وتابع ” بعد فشل التمرد العسكري في اقل من ٦ ساعات في تركيا يحقق للبعض ان يسأل هل ما حدث انقلاب عسكري جاد لاسقاط أردوغان ام مسرحية هزيلة لتقويته.
https://twitter.com/Abdulkhaleq_UAE/status/754352003824881664
وأسهب قائلاً ” نتمنى لتركيا الاستقرار والازدهار لكن يبدو انها مقبلة على سنوات صعبة من عدم الاستقرار اذا اصر اردوغان على الانتقام والحكم بغرور وتسلط وتفرد “.
https://twitter.com/Abdulkhaleq_UAE/status/754355512670576640









هههه من غيظكم المليارات التي دفعتوها راحت بح
السح الدح امبو والانقلابيين بيعيطو السح الدح امبو
قل موتو بغيظكم.
ههههههههههه هههههههه ههههههههه
موتو بغيظكم ههههههههههه هههههههه هههههههههههههههه هههههههه ههههههههههههه
هذا فشل كبير وذريع لدحلان وعياله مئات الملايين من الدولارات التي دفعت لانجاح الانقلاب على الديمقراطيه في تركيا ذهبت مع الريح، والفرحة ما اكتملت والحسرة والحزن والاسى يعم الجميع وكل الخطط التي تم طبخها في ابوظبي وفي دول اوروبيه مع قادة الانقلاب لم تنجح وفشلت كما فشلت في تونس وليبيا.
سياسة التخبط وسياسة الأطفال وتخطيط ومؤامرات الاقزام لا تنجح مع الكبار ، والحذر الحذر من مناطحتهم ، لا احد من هذه الدول التي عرفت معجون وفرشاة الأسنان من فتره قصيره ان تتآمر وتتحدى امبراطوريه حكمت العالم اكثر من ٣٠٠ سنه .
الايام السودا بأنتظارك انت وسيدك الحقير محمد بن زايد من يحارب الله ورسوله انتم يا ابناء البارات والمراقص
سيهزم بإذن الله كل جمع يريد اسقاط الشرعية والديمقراطية ويولون الدبر والحكم لله يهبه لمن يشاء وينزعه ممن يشاء