الرئيسية » الهدهد » آيات عرابي تنشر صورة لـ”بيجين” يقبل زوجة أنور السادات وتصفه بـ”ديوث الحرب والسلام”

آيات عرابي تنشر صورة لـ”بيجين” يقبل زوجة أنور السادات وتصفه بـ”ديوث الحرب والسلام”

مع حلول الذكرى الثالثة والأربعين لحرب 6 أكتوبر 1973، كشفت الإعلامية المصرية المعارضة، آيات عرابي عن صورة تظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، مناحيم بيجين وهو يقبل جيهان السادات، زوجة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، أثناء زيارته للإسكندرية.

 

وشنت عرابي في تدوينة لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” رصدتها “وطن”، هجوما شديدا على “السادات”، واصفة إياه بـ”الديوث”.

 

وقالت عرابي في تدوينتها التي أرفقتها مع الصورة “ديوث الحرب والسلام الذي لا يغار على أهل بيته يقف منكسراً ومناحم بيجن اليهودي يقبل زوجته أمامه وأمام الكاميرات والأخيرة تبتسم في سعادة”.

 

وتساءلت عرابي قائلة “كيف يصنع ديوث مثله نصراً يا من تدعون أن فنكوش أكتوبر كان نصراً ؟”.

 

وأضافت “الصورة لم يتجرأ إعلام العسكر على نشرها”، متحدية أن يقوم  هذا الإعلام بنشرها.

 

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “آيات عرابي تنشر صورة لـ”بيجين” يقبل زوجة أنور السادات وتصفه بـ”ديوث الحرب والسلام””

  1. جيهان السادات كانت بمثابة العشيقة لكل من جيمي كارتر..ومناحم بيغــــــــــــــن …يقبلونها مثل تقبيلهم للعشيقات ..والغريب ان الديوث المقبور(السادات)على علم بالأمر….

    رد
  2. وما علاقة التقبيل او غيره بالنصر الذي تحقق الم يهدم خط بارليف ام انه كان وهم الم نرى الاسري الاسراءليين ومعهم عساف ياجورى ام انه فوتوشوب مضطر اشتمكم يااولاد الكلب مصريين تسفهوا كل حاجه حلوة فى حياتنا مهما كانت المغالطات حتى بطولات ودم اولادنا تريدون العبث بها اصبحتم ماضى بغيص نريد ان ننساه ابقوا فى الخارج وانعقوا كالبوم الى ان تذهبوا الى قبوركم مصحوبين باللعنه

    رد
  3. ومن ينسى ما قام به المغدور القذافي حينما علق هذه الصورة في مطارات ليبيا حتى تراها كل من تطأ قدميه ليبيا … وبعدما قام المجحوم السادات باتفاقية العار والذل مع عشيقته اسرائيل وقف صدام والقذافي والجزائر وباقي الدول العربية التي كانت تخشى صدام والقذافي من غضبهم بمقاطعة مصر السادات وتم نقل الجامعة العربية لتونس وطرد مصر منها .
    أما كذبة النصر الكبرى وهي تمثيلية تمت بين كيسنجر والسادات بمساعدة الملك الحسن وكمال أدهم السعودي حتى تصل به الى اسطبل داوود … وهو رمز صهيوني بحت … العبور كان حقيقة رائعة في البداية ثم ……… تمت الصفقة …
    ومن ينتصر لا يطلب وقف اطلاق النار الذي استجداها السادات ومن يقرأ كتاب سعد الشاذلي وتصريحاته يعرف الحقيقة التي غيبت عن الشعب المصري المختوم على قفاه من اعلامه المضلل دائما لأنه للأسف لا يقرأ وما زال يقرأ عن طريق أذنيه مثلما تعود عليه بالمصاطب بالقرى والنجوع .

    رد
  4. عندما ينبري الرجال جانباً عن مسؤولية الدفاع عن شرف الأمة وكرامتها ووضع الأمور في نصابها تخرج من بين الجموع المتهالكة سيدة حرة مثل آيات عرابي لتعرية كل الأنذال الذين يعيشون الذل والخنوع والذين يقدمون للأعداء الذين أمعنوا في الجرائم والوحشية وسفك الدماء وتقطيع اشلاء الاطفال في بحر البقر وقانا وغزة ودير ياسين و صبرا وشاتيلا وغيرها وغيرها من الأماكن علاوة على احتلال الأرض العربية “فلسطين” الأرض المقدسة ومن لبنان وسوريا واقامة تلك الدولة العنصرية الباغية بجبروت القوة ممن يدعمونها منذ تأسيسها وحتى الآن دون مراعاة لحقوق العرب في أرضهم والعيش بكرامة وأمن وسلام …. تخرج سيدة مثل آيات عرابي لترفع الصوت عالياً وتضع النقاط على الحروف … ” الديوث لا يمكنه أن يصنع نصراً ” لقد ضيع السادات دماء المصريين و السوريين والعرب وقدراتهم وشجاعتهم واصرارهم على النصر وهزيمة الأعداء وذلك بالموقف العار حين رفرف العلم الاسرائيلي في وسط القاهرة …. حينها هزم السادات الأمة بأسرها.
    تحية لـ آيات عرابي ولكل الأحرار في مصر الحبيب وأينما كانوا وأينما وجدوا.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.