الرئيسية » فيديو » مسيحيون عراقيون يحيون “عاشوراء” ويقدمون العزاء بالحسين وهم يرفعون الصليب “فيديو”

مسيحيون عراقيون يحيون “عاشوراء” ويقدمون العزاء بالحسين وهم يرفعون الصليب “فيديو”

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعيفيسبوك وتويتر”، مقطع فيديو لمسيحيين عراقيين يحيون شعائر عاشوراء.

 

وبحسب الفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، يظهر عدد من الشباب المسيحيين يرتدون زيا مطبوعا عليه الصليب ويؤدون “لطمية شيعية” هاتفين: “باسم عيسى ابن مريم نعزيكم بمحرم”.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “مسيحيون عراقيون يحيون “عاشوراء” ويقدمون العزاء بالحسين وهم يرفعون الصليب “فيديو””

  1. هؤلاء الكومبارس قد أتـــــاهم مسبقاً الأمر الكنسي من كنائس الآشوريين المسيحيين والتي مولت من مجاميع صهيومسيحية وتتواجد في أمريكا الشمالية, لفعل ذلك ويتوازى مع متطلبات أمّ المتعات زواج الصهيونية والأخمينية الكسروية وبعد تجاذب وتنافر حول بنوده ..
    سيدنا الحسين شهيد وأولاده قتلوا ومن دون وجه حقّ فالأسلام قال لا للبطش الجاهلي , ولكننــــــا كم من بريئٌ يفتك به من مواطني سوريا والعراق وفلسطين والقائمة تطول, ونراه وعلى المباشر وكم من طفل معصوم مّلئت رئته بالتراب وهو راقد تحت الأنسان , فهل أن الكنيسة والأبرشية باتت تلعب دور شريف روما وكما كنيسة الأقباط لصاحبه البابا والأربعين قس , وسيخطون لسيناريوهات فنية مماثلة في حلب وغزة ووو؟

    رد
  2. المسيح لم يحترمو الله سبحانه ونسبو له ولد ولم يحترمو نبي الله وقالو عنه كلام والان يتوددون للحسين ههههههههههههههههههههههه أي عقل انتم في يالشيعه صدق كلام الله فيكم الذين فرقو دينهم مجموعه من الشيعه انفسهم يتنكرون بالمسيح دين أساسه تقيه وكذب

    رد
  3. طائفة جاهلة ظالمة: إما ملحدة منافقة، وإما ضالة غاوية، تظهر موالاته وموالاة أهل بيته، تتخذ يوم عاشوراء يوم مأتم وحزن ونياحة، وتظهر فيه شعار الجاهليّة من لطم الخدود، وشق الجيوب، والتَّعزي بعزاء الجاهلية.. وإنشاد قصائد الحزن، ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير، والصّدق فيها ليس فيه إلاّ تجديد الحزن، والتعصب، وإثارة الشحناء والحرب، وإلقاء الفتن بين أهل الإسلام، والتّوسل بذلك إلى سبِّ السَّابقين الأولين.. وشرُّ هؤلاء وضررهم على أهل الإسلام لا يحصيه الرّجل الفصيح في الكلام. فعارض هؤلاء قوم إمّا من النّواصب المتعصّبين على الحسين وأهل بيته، وإما من الجُهّال الّذين قابلوا الفاسد بالفاسد، والكذب بالكذب، والشَّرَّ بالشَّرِّ، والبدعة بالبدعة، فوضعوا الآثار في شعائر الفرح والسرور يوم عاشوراء كالاكتحال والاختضاب، وتوسيع النفقات على العيال، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة، ونحو ذلك مما يفعل في الأعياد والمواسم، فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسماً كمواسم الأعياد والأفراح، وأولئك يتخذونه مأتماً يقيمون فيه الأحزان والأفراح، وكلا الطائفتين مخطئة خارجة عن السنة.. (الفتاوى الكبرى لابن تيمية).

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.