بتهمة “سب الدين” .. فصيل مقرب من تنظيم الدولة يعدم طفلاً بريف إدلب شمال سوريا
قالت مصادر سورية محلية، إنّ فصيل “جند الأقصى” المعارض للنظام السوري، أقدم على قتل طفل في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، بتهمة “سب الدين”، ما أثار تحفظات على دور تجمع “أهل العلم في الشام”، الذي أنشئ ليكون مظلة قضائية وشرعية لفصائل الشمال.
وقال الناشط الإعلامي “أحمد محمد” في منشور له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إنّ مجموعة تنتمي إلى “جند الأقصى” قتلت الطفل “رامي العمر السجناوي”، 14 عامًا، في مدينة خان شيخون، بتهمة “سب الدين”، ودفنته في منطقة قريبة من مدينة اللطامنة في ريف حماة الشمالي.
ونشرت صفحات التواصل مقطع فيديو، قالت إنه للحظة إعدام الطفل مع آخر رميا بالرصاص، ما أثار جملة انتقادات حول دور المؤسسات القضائية والأمنية في الوقوف في وجه مثل هذه الظواهر.
وعرف عن “جند الأقصى” اتباعه النهج السلفي الجهادي، وميوله إلى تنظيم داعش باعتبار أن مؤسس الفصيل، أبو عبد العزيز القطري، هو أحد قيادييها السابقين في أفغانستان.
منطقة ادلب في سورية مشهورة في الكفر،اي ان اي واحد حين يغضب يسب الذات الالهية،اذا يجب ان يقتل اغلبية الشعب الادلبي على هذه الحالة،بالاضافة الى ان اغلب الادالبة يعيشون مع زوجاتهم بالحرام،اي شخص ادلب يحلف بالطلاق في اليوم عشرات المرات،واغلبها كذب،بالمختصر المفيد زوجاتهم تعيش معهم بالحرام،لان المرأة مطلقة عشرات المرات،بالاضافة الى كل ذلك ان اغلب عرصات اي قواد سورية هم من منطقة جسر الشغور واريحا وادلب بشكل عام،معنى كل هذا لا استغرب استقرار الارهابيين في منطقة ادلب لان شعبها لايتحمل سوى اولاد الحرام من امثالهم.
أضحكتني يا معلق رقم واحد، برأيي ما يحدث للسوريين وسوريا هو عقاب من الله، وأظن كل ما حدث ويحدث في سوريا من دمار وتنكيل لا شيء مقارنة بما سيحدث.