دشن متابعو موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، هاشتاجا حمل وسما جديدًا بمناسبة ذكرى رأس السنة الهجرية وذكرى هجرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، تفاعل معه الكثير من المغردين، مودعين خلاله عام 1437 هجريا، ومعددين ما أطلقوا عليه الدروس المستفادة من الهجرة النبوية.
ودون المغردون الدعوات والمواعظ بهذه المناسبة وتبادلوا التهاني، فيما تحدث البعض عن أمنياتهم للعام الجديد، ونشر آخرون تغريدات بالدروس والعبر التي تعلموها من هجرة النبي محمد.
وكتبت “أليسا كفوري” مغردة: “أن الناس أبعد ما يكون عن الله و رسوله ..و أن الدين مبادئ أكثر من مظاهر و شكليات”.
ورأى المتابع “أحمد خليفات” بتغريدته أن القرآن الكريم وسنة الرسول هي السبيل الوحيد للنجاة قائلاً: “#تعلمت_من_هجره_الرسول أن هناك شيئان إذا تمسكنا بهما لن نَضِلُّ أو نهلك ابدا .. كتاب الله وسنة رسوله”.
#تعلمت_من_هجره_الرسول أن هناك شيئان إذا تمسكنا بهما لن نَضِلُّ أو نهلك ابدا .. كتاب الله وسنة رسوله.
— Ahmad Khlifat (@ahmad_khlifat) October 2, 2016
فيما غرد مؤسس المعهد الدولي للوقف الإسلامي بماليزيا الدكتور “سامي الصالحات” في حسابه الرسمي: “️في مثل هذا اليوم 1187 /10/2 تم فتح #القدس على يد #صلاح #الدين بعد #احتلال #صليبي دام 88سنة #السنة_الهجرية_الجديدة #تعلمت_من_هجرة_الرسول”.
كذلك كتبت المغردة “آلاء الطوالبة”: “أن رسالة الإسلام هي أعظم رسالة تستحق أن تجاهد من أجل نشرها و إيصالها للعالم بأكمله”.