الرئيسية » الهدهد » في #ذكرى_استشهاد_فخر_العروبة_صدام_حسين.. هكذا وصفت رغد صدام حسين والدها

في #ذكرى_استشهاد_فخر_العروبة_صدام_حسين.. هكذا وصفت رغد صدام حسين والدها

«شهيد عيد الأضحى».. هكذا يطلق غالبية العرب على الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، الذي أعدم فجر مثل هذا اليوم، (عيد الأضحى)، الـ10 من ذي الحجة قبل 10 سنوات.

 

وفي الذكرى العاشرة لوفاته، أطلقت ابنته، رغد، وسما يحمل اسم #ذكرى_استشهاد_فخر_العروبة_صدام_حسين، كتبت خلاله عددا من التدوينات.

 

ففي التدوينة الأولى لها، وصفت رغد أبيها بـ«الشهيد»، الذي نال العز والشرف.

https://twitter.com/Raghad_sadam32/status/774729996468416512

وقالت رغد، في تدوينه أخرى، إن صدام “كان همه الوحيد أن يبقى المواطن العربي شامخا مرفوع الرأس، وبذل كل ما يملك من جهد لكي لا تمس كرامته قط”.

https://twitter.com/Raghad_sadam32/status/775107359022645248

وتابعت رغد قائلة “وشيفيد عندك وطن صدام ما عندك ..”

https://twitter.com/Raghad_sadam32/status/775107681895972864

ورغد هي ابنة الرئيس العراقي السابق صدام حسين من زوجته ساجدة، وهي أرملة حسين كامل الذي حاول الانشقاق على صدام وهرب إلى الأردن، وبعدها عاد للعراق بعد عفو من الرئيس صدام حسين، حيث تم تصفيته من قبل عائلته عام 1996.

 

وتعيش رغد حاليا في الأردن مع عائلتها في العاصمة الأردنية عمان بضيافة العائلة الهاشمية المالكة، وامتازت بشخصيتها الحادة والجذابة. بحسب “الغد العربي”.

 

وتعتبر الوحيدة من عائلة الرئيس السابق صدام حسين التي تدخلت سياسياً بعد الغزو الأمريكي للعراق إثر اعتقال والدها، متأثرة كثيرا بشخصية صدام حسين، حيث كانت تصلها رسائله من معتقله قبل إعدامه، ولذلك قادت حملات إعلامية منقطعة النظير تدعو فيها إلى «إسقاط الحكومة العراقية الحالية»، فيما طالبت الحكومة العراقية الأردن مرارا بتسليمها.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “في #ذكرى_استشهاد_فخر_العروبة_صدام_حسين.. هكذا وصفت رغد صدام حسين والدها”

  1. غدر به كلاب العرب وما أكثرهم, كلاب يلعقون صرماية الأمريكي بألسنتهم ليل نهار ليبقوا في الحكم, ويخرج هؤلاء الكلاب, ومازال على ألسنتهم النجسة ما علق من صرماية الأمريكي من أوساخ وبقايا برازه, ليتحدثوا عن العفة والطهارة وحب الوطن.
    الشهيد البطل صدام حسين لا تستحقه أمة النذالة والخسة والحقارة والغدر, أمة آراب آيدول و محطة ام بي سي والعربية, صرماية الشهيد البطل صدام حسين أشرف بمليون مرة من رؤوس كل قادة أمة الكلاب باستثناء قطر والسودان وتركيا.
    ولا فرق بين حكام هذه الأمة النجسة وبين شعوبها من البهائم, لا تتحرك هذه البهائم من الشعوب العربية لأنهار الدماء التي تجري في سوريا والعراق, لكن هذه البهائم تخرج بالملايين لاستقبال بطل آراب آيدول وستار أكاديمي أو للاحتجاج على نتيجة مبارة كرة قدم.
    بعدما تنتهي ايران وروسيا وأمريكا واسرائيل من سوريا والعراق الدور آت عليكم أيها البهائم.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.