تداول ناشطون سعوديون عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”، مقطع فيديو لشاب سعودي “عاطل” يجهش بالبكاء لعدم حصوله على عمل على الرغم من تخرجه قبل أربع سنوات.
وبحسب الفيديو المتداول، الذي رصدته “وطن”، أوضح الشاب بأن عمره في مقتبل الـ”28” عاما، وتخرج من كلية التربية الخاصة بتقدير “جيد جدا”، مشيرا إلى أنه اجتاز ما وصفه “جميع العقبات” التي يقرها مسؤولي التوظيف لاختبارالكفاءات، معلقا أنه بعد كل هذا “أخر شيء عاطل”.
وأضاف الشاب وهو يصرخ باكيا، كل سنة نقول السنة الجاية حتى مرت أربع سنوات دون توظيف، متسائلا: منو يتحمل قضيتنا..شو نسوي..لمين نروح؟”.
وتابع الشاب باكيا بحرقة: “وخلصنا الـ27 وبدأنا في الـ28 وما توظفنا ولا تزوجنا..وين نروح”.
الله المستعان اسأل الله له التوفيق وان يرزقه عملاً يعينه علي الدنيا يارب
انا لله وانا اليه راااحعوون..
هؤلاء هم السعوديون يا أهل المملكة يا من تتكبرون على خلق الله بمالكم..اين أموالكم وما فائدتها اذا كان هناك بينكم من هم جوعى او لا يجدون مستوى.اين الضمانات الاجتماعية وأين بدل البطالة وأين التأمينات الاجتماعية.. أن أهل أوربا المسيحيين الذين تتهمونهم.بالكفر يعاملون المسلمون افضل مما تعملون به مواطنيكم.وباقي المسلمون..انهم يعدلون.بيننا وبين أهل البلد الأصليين في كل شيء .ولا يعايروون ولا يتكبرون.ولا يتطهرون.ولا يؤذون احد ظلما ولا يسرقون منا ليلا..ان أهل أوربا افضل عند الله منكم ..ولذلك اختارهم الله لحمل الأمانة.ان ما ينقصهم فقط هو قول لا الاه الا الله محمد رسول الله ويموتون بذلك خير أمة أخرجت للناااس…
انت يا اخي الكريم لا تجد عملا وتركوا الفقر..واهل بلدك يأتون هنا الى أوربا يتفقون أموالهم على النساااء والفتيات والشخص فيهم يتزوج كل بضعة أشهر ثم يطلق ويتزوج بأخرى..وهكءا لانه يتقاضى شهريا آلاف اليوروهات.او الريالات ..
ومنهم من يأتي ويدفع بالألف لسائق تاكسي..النفروض لا يدفع له الا بضع عشرات اليوروهات..ولكنه البزخ.والانفااق من نااال صاحبة نااااءم وهو الشعب السعودي..انهم الدبلوماسيين!!!
وعلاوة على ذلك هناك من هم يعملون في المراكز الإسلامية هنا وياخذوون اموال المركز لينفقوها على النساااء ليلا ويتسكعون مع المتزوجات وغير المتزوجااات حتى لوثوا سمعة الإسلام هنا في أوربا..
ان هؤلاء لابد من الوصول إليهم ومطالبتهم.على أفعالهم ابسفيهة في بيوت الله …
والغرييييب يا اخي انهم يقرأون القرآن افضل مني ومنك ويتغنون في الكتاااب ويبكووون حتى ارتوت اسعااار.اوربا من كثرة البكاااء ..وامتلات بلوعااات الشوارع من دموعهم..التمساحية……