قال الشيخ أحمد كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر الشريف، إن قتلى السعودية والإمارات في اليمن ليسوا “شهداء”، قولاً واحداً في التشريع الإسلامي لأنهم بغاة أما قتلى اليمن فهم شهداء لأنهم ماتوا حتف أنفهم.
وأوضح في تصريحاتٍ صحفيّة، أنه “يجب التفريق بين المعتدي و المُعتدى عليه، فالمُعتدى عليه هم الشعب المغلوب على أمره المسكين الذين أعادوه لحقبة ما قبل التاريخ في اليمن و هم الشهداء عند الله بإذن الله، أما البغاة المحاربون من الإمارات و السعودية و ما يسمى بالتحالف قتلاهم بغاة”.
وأضاف: “أنا أقولها لكم و سجّلوها فتوى من الأزهر و مني أنا شخصياً: قتلى ما يسمى بالتحالف العربي في اليمن بغاة و في النار بإخبار من سيدنا محمد (ص) و بإقرار الحديث “إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل و المقتول في النار”.
وأنت في الدرك الأسفل من النار مع المنافقين والشواذ
سلمك الله ياشخنا وانطق الله الخق ولو بعد حين نحن شعب لا نستمي قوتنا الا من الله سبحانه وواثقوان بنصرة
لعنك الله يامفتي العرص هم شهداء ونحسبهم كذلك والله حسيبهم هم يدافعون عن أرضهم وعرضهم وشرفهم ودينهم من أبناء المتعه المجوس الروافض أعداء الله وأعداء أهل السنه.
لكن يبدو أنك ابن متعه وشيخ تعريص ابن قحبه
بسم الله الرحمن الرحيم..
وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا اعتدوا ان الله لا يحب المعتدين…
وانما الأعمال بالنيات.. .
ولا ضرر ولا ضرار…
ومن هنا فإن دخول التحالف اليمن اذا كانت النية حماية حدود المملكة من الحوثيين المدونين من ايرااان وكانت النية لله سبحانه وتعالى…اذا فهو دفاع. ولكنهم ربما أخطأوا في الأسلوب وإصابوا.ابرياء بطريق الخطأ…
اما اذا كانت النية ليست لله ولم يكن هناك تهديد من الحوثيون والضرر كاان أكثر من النفع او ان هنالك طرق أخرى لحل المشكلة غير الحرب. اذا فما قاله فضيلة.الشيخ هو الحوااار والله اعلم…وعموما لابد من التفكير مليوووون مرة قبل الإقدام على العنف او الحرب..لانها أسوأ الحلول ولابد من الإصلاح والحوااار اولا ومع التكرار أكثر من مرة وذلك حقنا الدماااء.. .
الحق يؤخذ حىى من الشيطان
حرب اجراميه ارهابيه لعينه
من اجل كرسي عميل بعدن
تنطلق الطائرات من قواعدهم العسكريه
لقتل المسلمين.
فمن افعال ال سلول يتضح بان هذه الحرب
ليست لله ولا في سبيله وعلى على منهاج نبيه صلى الله عليه وسلم
وانما في سبيل الشيطان,فالحرب قائمه وقتل وقصف والكلب سلقان
والجرو وزير الطقاع وولي العهر يعربدون بالخارج مع اذبانهم
منذ قيام هذا الكيان اللعين السلولي المشبوه
والذي صنعته بريطانيا الصليبيه الكافره المشركه على عينها
هل خاض معركه حقيقيه ضد اعداء الامه من صهاينه وصليبيين
وشيوعيين؟؟؟
لم يسفك هذا الكيان اللعين سوى دماء المسلمين ويشارك في زعزعة
امن بلادهم ببراميل نفطه القذره اللعينه والامثله كثيره
دعم الانقلابيين العلمانيين المتفرنسين بالجزائر ضد جبهة الانقاذ
مشاركته في حصار العراق وضربه وتدميره
مشاركته في ضرب افغانستان واسقاط حكومة طالبان
دعم الخنزير النافق المدفون عبدالشيطان قرينه الزنديق المرتد السيسي العلماني
المتصهين ضد حكومة مسلمه شرعيه منتخبه واسقاطها وما زال دعم الكلب المنافق النجس
سلقان مستمر.
دعم جون قرنق ضد حكومة البشير وان كان البشير ايضا مجرما خبيثا منافقا
ضرب المسلمين في العراق وسوريا والمشاركه في تحالف صهيوصليبي شيوعي صفوي
وهاهي اليمن تنزف بسبب قصف طيازات وطيازوا ال سلول.
ان لم ينطبق حديث الخوارج على هذا هذا الكيان اللعين
يقتلون اهل الاسلام ويتركون اهل الاوثان
فعلى من ينطبق اذا؟
ومن نصب هذا المدعو أحمد كريمة المُدرس في جامعة الأزهر الدنِس قاضياً يوم القيامة ليدخل من يشاء في الجنة و يعاقب من يشاء فيُدخلهم النار ؟
– أكيد أن هذا المُتفيقه الأزهري مُصاب بانفصام الشخصية و تضخُم الذات و التعالم البائس و البئيس.