استقبل وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الأحد وزير الداخلية العماني حمود بن فيصل البوسعيدي الذي يزور طهران.
وتبادل ظريف والبوسعيدي وجهات النظر حول أهم القضايا الثنائية والإقليمية كما سيلتقي وزير الداخلية العماني نظيره الإيراني عبد الرضا رحماني فضلي.
وتأتي زيارة وزير الداخلية العماني إلى طهران في زيارة تستغرق يوماً واحداً، وذلك للتوقيع على محضر تبادل وثائق التصديق على اتفاقية تحديد الحدود البحرية بين السلطنة وإيران في منطقة بحر عُمان الموقعة في مسقط بتاريخ 26 مايو 2015.
شوف جلست ظريف رافع جزمته في وجوه الاباضيه الخونه قبحكم الله لابسيين طقم يعني رسميين خناجر وبشوت هههه …
ما شفنا منكم غير الهياط، أفعال زيزو يا بسبس.
أيش فيها الجلسة يا بسبس؟ ما كلهم من الشرق للغرب يجلسوا كذا. لا تخليك سطحي وتقحم طائفيتك في موضوع يفوق مستوى تفكيرك الضحل، وإسمح لي ع الكلمة.
تعليقك يعكس مستوى تفكيرك، الجلسة واللباس. همك المظهر. إختلاف اللون والديانة والعرق وأيش لابس لا يجب أن يكون أساس الحكم على الأشخاص فيوجد الكثير من الاعتبارات التى يجب أن تكون فى الحسبان. “تكلم حتى أراك”.
أتمنى أنك تتعلم وترتقي بفكرك وتدع عنك التعصب اللي ما جاب لكم إلا الكراهية والتحقير.
ركز في الخبر يا بسبس…إتفاقية حدود في بحر عُمان…يعني البحر اللي فيه الضفة الإيرانية أسمه بحر عُمان.
يعني يا بسبس الحلو نخليك انت ترسم الحدود معهم. وهذي رجله يعرف الحدود اللي يرفعها مع العمانيون، اما معاكم فهو حتى ما يتف عليكم. وبترفع عن النزول لمستوى تفكيرك الطائفي ولغتك الرخيصة لأَنِّي ديني يمنعني من نعت الناس والتلفظ عليهم.
هذي الجلسة جلسها أوباما مع سادتك يا بسبس تريد الروابط ولا تبحث لوحدك؟!
أعتقد أن إجتماع ترسيم حدود ما يزعل حد، بس إجتماعات التطبيع مع اليهود هي اللي تحتاج لتفسير.
نسأل الله لك الهداية في هذه الايام المباركة ، ونتمنى ان تدركوا انه ليس لعمان اي رغبة في الدخول في خلافات لا مع القريب ولا البعيد ، ولو تتمعن الخبر وسبب الزيارة لادركت النهج العماني
مجلة وطن خارج السرب مجلة تتمتع بالمصداقية لدي ولدى الكثير من المتابعين ولكم حرية نشر الخبر الذي تريدون ولكن ينبغي منكم أن تختاروا العناوين التي لا تخلق البلبلة في صفوف المتابعين لأن كلمة عمان تغرد خارج السرب الخليجي تشي بأن عمان تعمل وفق سياسة تعارض المصالح الخليجية بينما في الحقيقة فإن عمان تفصل بين علاقتها مع إيران وبين إنتمائها للجسد الحليجي الذي لم ولن تنفصل عنه أياً كانت الأسباب والظروف.
مختصر الخبر إن الزيارة رسمية ألغرض منها ترسيم الحدود البحرية سؤال لبعض المعلقين الأذكياء أيش دخل الدين والطائفة وجلسة الوزير الإيراني؟ نعرف نفسياتكم وعنصريتكم زين ماله داعي التأكيد .
ما أود قولة للاشخاص الذين ينتقدون عمان من تقاربها مع عمان أنه المستقبل راح يخبركم أنه سياسة عمان وتعاملها مع دول الجوار هو الصحيح فهي تحترم الكل وتمد يدها للكل وهمها ان يعم السلام المنطقة ككل فيجب على أصحاب العقول الصغيرة أن يحترموا أصحاب العقول الكبيرة ويتعلموا منهم