الرئيسية » الهدهد » باحث سوري “علوي” يشكك في نبوءة النبي ويهاجم الصحابي خالد بن الوليد

باحث سوري “علوي” يشكك في نبوءة النبي ويهاجم الصحابي خالد بن الوليد

في واقعة اعتاد على ممارستها شبيحة نظام الأسد، بداية من الجنود الذين أجبروا المواطنين السوريين على القول بأن “لا إله إلا بشار” وانتهاء باللواء جايز الموسى، الذي قال “أكره الله لأنه لم يخلقني علويا”، كتب الباحث السوري العلوي نضال نعيسة، سلسلة تغريدات سخر فيها من النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) وشكك في نبوته.

 

وقال نعيسة في تغريدة رصدتها وطن  له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” : “لماذا رفض أهل محمد نبوته؟ لماذا حاربوه وما صدقوه؟ وما اقتنعوا به فرفع السلاح ضدهم؟”.

 

وأضاف: “لماذا ارتد الناس بعد وفاته؟ من يرى نبيا حقيقيا ولا يصدقه؟”.

https://twitter.com/Nedalnaisseh/status/769781826730725376?ref_src=twsrc%5Etfw

 

كما شنّ نعيسة هجوما شرسا على الصحابي خالد بن الوليد واصفا إياه بأنه “بدوي وقاطع رؤوس من الصحراء”، متسائلا عن السبب الذي دفعه للقدوم إلى الشام “ليقوم الناس بتقديسه”.

 

ووقع نعيسة عددا من تغريدات بعبارة “لعنتكم اللات ومناة” وهي أسماء الآلهة الحجرية التي كان يعبدها العرب في مكة قبل الإسلام.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “باحث سوري “علوي” يشكك في نبوءة النبي ويهاجم الصحابي خالد بن الوليد”

  1. لم يعرف التاريخ مجموعة بشرية قذرة وحقيرة ومجردة من الشرف والرجولة (بمعناها الانساني وليس الذكوري) كالعلويين واسمهم الحقيقي النصيريين. عاش النصيريون على أخصب وأفضل اراضي سوريا وأكثرها ماء ومطرا, وبدل من أن يعملوا باراضيهم الخصبة, اعتاش النصيريون طوال 1400 سنة حصريا من عمل بناتهم خادمات في بيوت السنة في سوريا, ومن كانت جميلة كانت تعمل بالدعارة. المشهد السائد في قرى النصيريين هو رؤية الذكور قاعدين طوال النهار يلعبون القمار ويشربون العرق, ونساؤهم يعملن خادمات أو شراميط. لم يدخل محتل الى بلاد الشام الا وسارع النصريون الكلاب للتحالف معه ضد أهل البلاد, فعلوها مع الصليبيين والمغول والتتار والاستعمار الفرنسي في القرن العشرين, والذي كافئهم على خيانتهم لسوريا بتغيير اسمهم من النصيريين الى العلويين. ابن تيمية, المفكر الاسلامي الذي عاصر الحروب الصليبية وقاتلهم دفاعا عن بلاد الشام, كفر النصيريين لا لاسباب طائفية كما يحاول النصيريون كاذبين ادعائه, بل لخيانتهم سوريا و التحالف مع الصليبيين. طوال 1400 سنة لم يبرز نصيري واحد عالم أو أديب أو باحث أو حتى شاعر, مجموعة بشرية اشتهرت بمواصفات جسمية مضحكة كانت مثار تندر أهل سوريا عليهم, بسبب كبر حجوم رؤوسهم وبنفس الوقت شدة غباؤهم وتصفح عقولهم. أخيرا يتوجب القول أن النصيريون لم يستولوا على الحكم في سوريا بمراجلهم وقوة بأسهم وشجاعتهم وذكائهم, بل وصولوا اليها بالغدر والخسة والنذالة. للعلم أم المقبور حافظ أسد ناعسة شاليش كانت خادمة في بيت فرنجية في لبنان, ومن هنا كانت العلاقة الوطيدة بين بيت فرنجية وبيت اسد والذي كان اسمهم بيت الوحش. أيضا يتوجب الذكر أن أم المقبور قريبا باذن الله بشار الجحش المقبورة أنيسة مخلوف كانت خادمة في بيت أهل عبد الحليم خدام في بانياس قبل أن تتزوج المقبور حافظ أسد, ومن هنا سر العلاقة بين خدام والمقبور حافظ الكلب.

    رد
  2. نضال نعيسة عبارة عن عينة من النصيريين . رغم زعمه أنه من دون دين إلا أنه نصيري متعصب لهذه الطائفة التي تسللت بفضل الجهود الاستعمارية لتسرق الحكم من الأغلبية و تستبد بسوريا منذ عام 1963 و حتى الآن .
    كان نضال يعمل في مركز الإستخبارات العسكرية في دمشق برتبة رائد ، وكان تابعاً لآصف شوكت “زوج بشرى الأسد الهالك”، الذي أرسله بمهمة للانضمام للمعارضة ، وقد فعل وحصل على اللجوء السياسي ، ولكنه لم يستطع اختراق المعارضة ، التي رحبت به كمعارض فقط من دون أن تأمن جانبه . بسبب تطنيشه وإهماله ، اضطر الجهاز لإنهاء مهمته في الخارج وإعادته الى دمشق.
    باستثناءات محدودة للغاية ، النصيريون يكرهون الإسلام “السني” إلى أبعد الحدود و لذلك رأيناهم خلال سنوات الثورة يقتلون العباد و يدمرون البلاد و يهجرون البشر من دون أدنى شفقة أو رحمة.
    لكنهم دفعوا ثمناً باهظاً بذهاب غالبية شبابهم إلى الموت ، و يبدو أن هذه الطائفة الأقلية تسير – بمحض إرادتها – نحو الإنقراض. لذلك تحركت القوى الاستعمارية لتعويضهم بالاستيطان الشيعي القادم من لبنان و إيران و العراق و الأفغان و الباكستان و حتى اليمن.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.