رد النائب الكويتي المطلوب للقضاء عبد الحميد دشتي، الاثنين، على تعميم بلاده مذكرة اعتقال إلى الشرطة الدولية “الإنتربول” بحقه، بشن هجوم حاد على المملكة العربية السعودية، متهما إياها بمحاولة اغتياله مرات عدة.
وقال دشتي، إن السلطة الحاكمة في السعودية أجرت عدة محاولات لاغتياله، وقد بلغه تهديد مباشر بذلك، وأنه يحمّل السعودية المسؤولية عن حياته.
وأضاف النائب الشيعي أن المذكرة “غير قانونية”، وأن “مصيرها سلة المهملات، وأن الشرطة الدولية لن تعترف بها لأنها تستند لمحاكمة سياسية غير عادلة”، على حد وصفه.
وأصدرت النيابة العامة الكويتية، الأحد ، مذكرة ضبط وإحضار عن طريق “الإنتربول” بحق النائب دشتي، لمحاكمته على خلفية التهم الموجهة إليه بالإساءة إلى السعودية والبحرين والدعوة للانتماء إلى حزب الله اللبناني.
أحسنت يادكتور عبد الحميد يانصير المظلومين. لعنة الله على آل سلول المجوس
على مر تاريخ السعودية ورغم قلة اتهامها بعمليات اغتيال اﻻ انه لم يثبت تورطها في هذا المستنقع اﻵسن، فلم يذكر التاريخ انها تغتال ابنائها المعارضين في الخارج والداخل وهم اكبر شأنا من دشتي.. كلام دشتي اسطوانة قديمة تعتمد اسلوب رمتني بدائها وانسلت.. دشتي يتكلم وفي ذهنه نظام اخر دأب تابعوه على النباح وتأييد قتل اصحاب الرأي والمعارضين لكن مايعزي في موضوع دشتي انه وضع نفسه بين سندان ايران ومطرقة او مرزبة السعودية وهذه ستكون القاضية.. خصوصا انه بيدق ولا قيمة له عند من يستخدمه