الرئيسية » فيديو » ملحدة سورية هربت من السعودية تدعو نساء العرب للتحرر والهرب إلى أوروبا

ملحدة سورية هربت من السعودية تدعو نساء العرب للتحرر والهرب إلى أوروبا

“خاص – وطن تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، بثته قناة “دي دبليو تي في” الألمانية، أظهر تحول نساء عرب من النقاب والتدين إلى الإلحاد والفجور.

وأظهرت اللقطات “رانا أحمد”، وتبلغ من العمر 30 سنة، وهي سورية ولدت وترعرعت في السعودية، وقد رفضت إجبارها على الزواج والتدين والنقاب، شكوكها الدينية دفعتها للبحث عن أجوبة، عبر قراءة العديد من الكتب، حسبما روجت إليه القناة المقربة من الحكومة الألمانية.

وفي عام 2011 قررت رانا أن تصبح ملحدة، وعاشت خمس سنوات مع أهلها وهي تخفي حقيقة إلحادها، والتقطت صورة في مكة كتب عليها جمهورية الملحدين، قبل أن تغادر نحو تركيا.

وفي لقطات أخرى أظهرت القناة الألمانية رنا وهي ترقص لأول مرة بحرية على حد تعبيرها في مدينة أزمير التي عاشت فيها مدة خمسة أشهر.

وخوفاً من ملاحقة أهلها قررت رانا اللجوء إلى ألمانيا، وبعد رحلة هرب دام 10 أيام عاشت رنا في مركز للاجئين لعدة أشهر، ومن ثم تمكنت من الحصول على شقة في كولونيا.

وتقول رانا: “أتمنى أن لا يحدث لأوروبا ماحدث لدينا منذ 1400 عام، مؤكدة أنها لم تندم على هربها داعية نساء العرب للتحرر، خاصة في السعودية والشرق الأوسط”!.

 

قد يعجبك أيضاً

11 رأي حول “ملحدة سورية هربت من السعودية تدعو نساء العرب للتحرر والهرب إلى أوروبا”

  1. وهل الحرية هربك من اهلك والتعري والرقص. لقد خرجتي من عبودية الله الى عبودية الرجال. عِوَض الله اهلك بخير منك.
    حتى وضعك حلق في انفك جعلك مثل الحيوانات التي خلقها الله لخدمة البشر ?

    رد
    • بوركت ايتها الرائعة فقد تخلصت من عفن التاريخ واكاذيبه تخلصت من زمن اعمى وقذر ومن بيئة تسحق الانسان بخرافاتها نعم لك ايتها الجميلة كل احترامي وتقديري
      بون المانيا

      رد
      • اي عفن تتحدث عنه ايها المتعفن…قبح الله وجهك ووجهها…ان هي الا حشرة ارتاح المسلمون منها. الإسلام اطهر الاديان وانبلها. فسمي نفسك وضيع وليس نبيل.

        رد
      • يظهر انك مثلها، الاسلام يريد اشخاصا انقياء و ليس منافقين، في نفس الحصة ظهرت امراة سويسرية تعتز بالاسلام و هي فخر للمسلمين. بينما الراقصة الملحدة تريد اشباع نزةاتهاذالحيوانية لا غير.

        رد
  2. قال تعالى في كتابه الكريم ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون إنه عليم بذات الصدور ( 7 ) وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبا إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل وجعل لله أندادا ليضل عن سبيله قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار ( 8 ) ) مسكينة هذه الفتاة استسلمت لهوى نفسها لامارة بالسوء ولشياطين الانس كامثال نبيل السوري الذين يتنهون في مزبلة التاريخ والي جهنم خالدين مخلدين ان لم يتوبو ويرجعو الى الله بتوبة نصوح فعلا انني لاحزن على امثال هؤلاء البشر اسال الله ان يهديكي لللاسلام

    رد
  3. لا شك ان التشدد و التطرف الذي يظهره البعض من المسلمين قد تكون نتائجه الالحاد خصوصا ان كان الانسان لا يعلم من دين الله الا القشور و لا تربطه أية علاقة بخالقه سبحانه و تعالى و يحكم بما يراه من الناس
    الحكم الجاهز على دين كامل من تصرفات بعض اهله شيء غير منطقي
    هداك الله يا أختي لمحبته و محبة نبيه الكريم فالالحاد لم و لن يمنح أحدا الراحة النفسية و لا الحياة الافضل و ستريك الايام حين تتبنين اسلوب الغرب انهم و ان ملكوا الدنيا كدول و مجتمعات فانهم يعيشون حياة ضنكا لا معنى لها و يعانون من كل الامراض النفسية الممكن تخيلها لبعدهم عن خالقهم
    بالتوفيق

    رد
    • نعم يا أخ hraf مشكلة الكثير من الغرب و المرتدين أنهم ينظرون إلى الإسلام عبر المسلمين الذين فقد أغلبهم روح الإسلام…و بعدها إما يقتنعون بأن الدين خطأ أو يتفحصون المصادر و هذه الفئة بدورها فئتان:الأولى تفحص بحيادية و الثانية بطريقة تجريمية قصد زيادة إقناع أنفسهم أو بالأحرى من أجل الكذب على أنفسهم أكثر

      رد
  4. الاسلام لا يقبل الحثالة ليحملوا رايته فلا داعي للقلق هذه الملحدة هربت من الجنة الى النار لان علام الغيوب الله ادرى بحالها مثلها مثل الخضر في سورة الكهف عندما قتل الغلام باذن الله بهدف تبديله لهما بولد صالح الله اعلم بحال هذه الملحدة فاراد تبتعد عن اهلها لكي لا تتعبهم بافعالها الخبيثة و الرذيلة فسوف تدخلين في سن يزول الجمال والباقي الله اعلم

    رد
  5. طفح الكيل…..هذه فرصتي لأشرح حد الردة في الإسلام:
    جميعكم قرأ حديث:من بدل دينه فاقتلوه.
    هذا الحديث أحد منفذ المضادين للإسلام للطعن فيه و وصفه بالهمجية و عبارتهم الشهيرة:كيف لدين “الرحمة” أن يأمر ب”قتل ” المرتد… الإسلام يكبح “حرية التفكير”.
    و تلك هي الخدعة في العبارتين:أما الأولى فهي مواجهة كلمة الرحمة بالقتل….من المعلوم أن المسلمين يعتزون بأن دينهم هو دين الحب و السلام فعندما يأتي الملحد و يواجه هذا المصدر الإعتزازي بعقوبة الإعدام ربما يذعر المسلم الساذج و يرتبك لأنه من الواضح أن الرحمة ليست مرادف للقتل!و قد يصدق ببساطة عقله أن دينه كذبة!
    أقول لهذا المسلم الضعيف و للملحد: إسأل نفسك يا أخي…..ألا يعني القتال الضرب و التعنيف؟..إذن هل الشخص الطيب المسالم هو شخص غير قادر على المواجهة و القتال؟؟ و هل إذن الشرطة و العسكر هم أهل همج و سفه؟؟؟ الفكرة التي أريد قولها هو أن هناك مواقف لا بد فيها من الشدة…… الشرطي قد يحتاج إلى إطلاق النار على كتف المجرم إن اضطره لذلك فإن قال لا لا لا أقدر هذه قسوة سيهرب المجرم و يكمل أذيه المواطنين و ينهار ميزان العدالة و قد يطرد الشرطي من عمله ليس بسبب رحمته و لكن فلنقل سذاجته
    كذلك الشخص المسالم إذا تعرض له اللص و ضربه و سرق ماله و ذلك الشخص لا يعترض البتة و لا يبدي أي مقاومة فهذا لايعني أن الرحمة منعته من مقاتلته بل تصبح هنا جبنا و هوان النفس .
    و أما العبارة الثانية و حرية التفكير فهي الأنشودة التي حفظها كل مرتد و غربي حتى تشارلي إيبدو حفظ الأغنية جيدا و بحسب مبدأ “حرية التفكير” كان على المسلمين أن يتقبلوا هذا “النقد”(يوجد فرق بين النقد و الإهانة) برحابة صدر و يرسلوا إلى صحيفة تشارلي رسالة مزينة بالورد و مليئة بالأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث عن الرحمة و يختمونها بعبارة الإسلام دين السلام ! و هكذا يضحك تشارلي من ذل المسلمين حتى يستلقي على قفاه….عفوا أنا لا أؤيد ما فعله المتطرفون بقتل الصحفيين لقد توقعت يومها أن تتحد العرب لأول مرة على قرار و هو التكتل من أجل التصدي للمجلة و القيام بوقفة مهيبة لغلق مقرها و معاقبة أصحابها ختى يكونوا عبرة لغيرهم للكن للأسف الحكومات العربية لازم نترحم عليها.
    فحرية التعبير لا تعني الإساءة للآخر خاصة إذا كان شخصية رئيسية و مقدسة و خط أحمر في أقطار جغرافية يشغلها ١,٦ مليار مسلم!!
    المرتد إذا هو عنصر فاسد في المجتمع لأنه يثير الشبهات من حوله و يعرض الدين بأسلوب هزلي ساخر قصد التضليل باسم حرية التعبير
    و الإلحاد يهدم البيوت نعم الإلحاد يهدم البيوت: تخيلوا شخص متزوج و أب لأسرة ألحد ثم خشي أن يخبر زوجه و ظل بعاشرها كمسلم ثم ضاق به الحال و أخبرها فانهارت الزوجة المسلمة لما أصابها من شره و طلقته.. و كان لذلك الشخص صديق فسأله عن سر الطلاق فأخبره بالقصة و راح يعطيه الجرعة تلو الأخرى من سم الإلحاد حتى ألحد….كبر أولاده و كان على صلة بهم فحدثهم عن الإلحاد فاقتنع بعضهم و رفض بعض و هكذا صارت بين الأب و أبنائهوالمسلمين فجوة و بينهم و إخوتهم الملحدين فجوة و أما الأم فانهارت و تألمت و تأوهت كثيرا لأن بيتها خرب تماما و لعل ذلك حصل أيضا في بيت صديقه و الأشخاص الآخرين الذين أصابهم وباء الإلحاد و هكذا سيجد المسلمون الذين هم أكثر الأمم تقديسا و ممارسة للدين سيجدون أنفسهم في صراع اجتماعي داخلي مع الملاحدة الذين ترعرعوا و انتشروا على حساب خيرات دول إسلامية فلا بأس في أن تزيد أعدادهم و تزداد سراستهم في الدعوة إلى الإنقلاب على أحد أهم مقومات الدولة المسلمة و هو الدين أم أنه باسم حرية التعبير لا بأس في أن تأتي فتاة كهذه و تدعو تلمرأة العربية لل”تطور!!!” و الرقص بحرية في الشارعالشارع و البار و مضاجعة العشيق و الخروج من البيت بحمالة صدر و تنورة قصيرة كي تبدو امرأة جميلة و جذابة و قوية و مثقفة!!!(افرحي يا إناث القرود فأنتن أكثر الكائنات تطورا فرقصكن على الأشجار جميل) (سبحان الله حتى العلم الحديث يخبرنا أن النظر للمرأة المتبىجة يؤثر سلبا في دماغ الرجل و حتى المجتمعات الغربية صارت تعاني من قرارتها و هي الآن تخطط و تعمل على وضع برامج توعوية لنبذ الاغتصاب و التحرش و مشاريع لإصلاح المجتمع-إن صح أن نقول مجتمع- حتى إنها بدأت تبني مدارس لفصل الجنسين!!صدقوني!! و أنصحكم بالبحث في النت على مشاكل المجتمع الغربي المتحرر و تتعمقوا و عن أضرار النظر إلى المرأة المتبرجة و آثار الزنى على جسد المرأة خصوصا و المواضيع كثيرة و موثقة بدراسات دراسات من جامعات متفوقة ابحثوا ابحثوا و كونوا أذكياء في البحث و سترون.

    شيء آخر على الغرب و الملحدين أن يحترموا أنفسهم حتى يحترموا غيرهم فهم أيضا أناجيلهم فيها حكم القتل على المرتد و قوانينهم المدنبة أيضا فيها عقوبات الإعدام
    و نحن نحترم قوانينهم فليس على المواطن سوى تجنب الجريمة حتى لا يعدم لذلك فليحترموا الشرع الإسلام و حتى ينجو الملحد من الإلحاد فعليه أن لا يعلن إلحاده على الملأ و يتصرف كبطل كما يزعم و يقول أنا أكشفالحق و يسب رسولناالكريم و يدعو المرأة العربية إلى التخلي عن تاريخها العريق و رمي مبادئها في سلة المهملات و الذوبان في شخصية الفتاة الغربية و مشاركتها مشاكلهاالإجتماعية من ضغوط نفسية و حياة مادية…و أمور مقرفة….
    الآن لو جئت لقاضي ملحد اعتاد على الحكم بالإعدام و قلت له ما رأيك في حكم الردة ربما يقول لك حكم خاطئ و غير عادل و لا يكفل حرية الفرد وووو…. لماذا؟ببساطة : هو يقر مثلا بالعدل عندما يعدم شخص أغرق المدينةفي المخدرات لأنه ضر المجتمع كثيرا لأن القاضي هنا يؤمن بشئ اسمو الأمن الاجتماعي و لكنه لا يؤمن بوجود إله!!فكيف سيؤمن بوجوب قتل من ناصب العداء لأولياء الله و لله؟ فلا تحني له رأسك يا مسلم لضعف إيمانك فالملحد أساسا يستهزئ بوجود الله لذلك لا يعتبر الردة جريمة و يستغرب منها كما ستستغرب أنت لو قلت لك مثلا إن دولة ما تعدم من يأكل الشوكولا هههه ؟
    و الإسلام دين يكفل حرية التعبير(…شعوب و قبائل لتعارفوا)(لا إكراه في الدين….) لكن الردة جريمة لأن القانون الإسلامية مبنى بشكل رئيسي على وجود إله في حين يعد ذلك حرية تعبير في العلمانية لأنها أساسا مبنية على غياب الإه و أع التأكيد على أخي الملحد: احترم القانون و لا تألب صد الدين لأنك تصر نفسك و تفكك المجتمع الإسلامي.
    أعد التفكيرو تريث فقد تعود الصواب.

    رد
  6. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    افتخر باسلامي وجلبابي وستاري
    أشعر أني ملكة خلقها الله لتصان بالعفة و الطهارة
    الحمد لله على نعمة الاسلام الحمد لله على نعمة السنة الحمد لله على نعمة الجلباب والستار وليس مجرد نقاب

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.