“خاص-وطن” قال الحقوقي الجزائري أنور مالك إنّه “ليس للغرب أي قيم يصدرها للمسلمين حتى يسيطر عليهم بل عنده مصالحه فقط يستعمل من أجلها إرهاب وفساد واستبداد لذلك هيمنته مؤقتة ستتآكل من داخلها!”
وأضاف “بداية الخضوع المطلق للعدو هي الانبهار به لذلك نجد الغرب يسوق لحضارته المادية عبر إعلامه القوي حتى لا تهزمه حضارة روحية لا توجد إلا بالإسلام”.
وأكّد الحقوقي الجزائري أنّه لا يمكن أن تنافس عدوك ببضاعته بل تهزمه لما تتميز عليه ببضاعتك التي تمتلكها لذلك من حماقة البعض دعوتهم أن نكون غربيين أكثر من الغرب حتى نهزمه.
كما أوضح أن التاريخ لم يشهد أن أمة من البشر صنعت حضارة وفرضت نفسها على الأمم باستيراد هوية وثقافة غيرها وباستعمال لغة أجنبية عنها.
وختم الدكتور أنور مالك تغريداته موجّه نصيحة مفادها “أفيقوا أيها المسلمون!”
بارک الله فیک وکثر من امثالک.فلنعد لدیننا الحنیف لو اردنا العزه.کما قل سیدنا عمر من اراد العزه من غیر الاسلام اذله الله