الرئيسية » تقارير » الإماراتيون لشيوخهم‫#‏اوقفوا_الدعاره_في_دبي قبل أن يخسفنا الله

الإماراتيون لشيوخهم‫#‏اوقفوا_الدعاره_في_دبي قبل أن يخسفنا الله

“خاص- وطن”- ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، بانتشار الدعارة في فنادق دبي، المدينة الأكثر اكتظاظاً بالسكان في الإمارات العربية المتحدة، واكتشاف آلاف الروسيات يعملن في مهنة الدعارة.

 

وتنتشر أوكار الدعارة في منطقة البراحة في دبي، وفي منطقة نايف، ومنطقة المطينة، وفي ديرة، وشارع الرقة الفاخر الذي يعج بالمومسات، فضلًا عن شارع المرقبات.

 

نشطاء التويتر، دشنوا وسم #اوقفوا_الدعاره_في_دبي مطالبين النظام الإماراتي بالكف عن ملاحقة النشطاء والسياسيين، والالتفات لشؤون الدولة التي وصلت أوضاعها للحضيض بعد انتشار الجرائم والشذوذ، والدعارة في مختلف مناطق دبي.

 

فقد كتب حساب يدعى “أبو شما” وهو سياسي معارض لعيال زايد، حسبما كتب في صفحته الشخصية يقول: “أبوظبي قبلة الشرق الأوسط لأقذر مخلوقات السياسة والعمالة والخسة والنذالة ، ودبي قبلة الدعارة والمجون والخمور ‫#‏أوقفوا_الدعارة_في_دبي وأبوظبي”.

وأضاف أبو شما بتغريدة أخرى: “في ‫#‏الإمارات فقط العمل في الدعارة بحرية وبترخيص رسمي ، بينما ممارسة الحرية (الرأي ، الفكر ..الخ) يعتبر من الموبقات ؟!”.

 

كما كتب حمد المطوع قائلاً: “أمن الإمارات العظيم الذي يكشف الخونة بسرعة وحنكة وبراعة و و و لا يستطيع كشف المومسات وتجار الجنس والدعارة في دبي؟؟!!#أوقفوا_الدعارة_في_دبي”.

https://twitter.com/HammadMutawa/status/753282493210439680

وأشار حمد في تغريدة أخرى إلى بن زايد هو المسؤول الأول عن انتشار الدعارة بدليل:”إن كان ربُّ البيتِ بالدفّ ضارباً ***فشيمةُ أهل البيتِ الرقصُ قبّل زوجته على الملأ في حفل كبير #أوقفوا_الدعارة_في_دبي “.

https://twitter.com/HammadMutawa/status/753283157256994816

أما محمد القايدي فقد كشف معلومات خطيرة حين غرد قائلاً:  “2% من سكان دبي عاهرات .. والدعارة هناك بالمزاج 4000 ايرانية مارسوا الجنس في دبي خلال عام واحد .. وما خفي كان أعظم !!”.

https://twitter.com/MohmedAlqoydi/status/753269995577217024

وغرد محمد الحجيري أيضاً: “#أوقفوا_الدعارة_في_دبي لا يرضى كل اماراتي شريف عن ما يغضب الله .. ولو اعترضوا لزجوا بهم في السجون والصقوا بهم انواع التهم”.

 

أما سيدة قطر أعادت نشر فيديو خطير، بعنوان: كيف يكسب حكام الإمارات محمد بن زايد – ضاحي خلفان أموالهم وثروتهم بالدعارة بالدليل القاطع.

وجاء في الفيديو: “حقائق مخفية يجهلها الكثيرون عن دولة الإمارات و كيف يكسبون أموالهم، هذه الدولة لم تكتفي بعوائد النفط و لم تترك مصدر كسب حرام أو حلال الا وعملوا به”.

 

وأضاف ناشر الفيديو: “الامارات تتشدق على باقي الدول العربية بحقوق الانسان و الحرية والديمقراطية من خلال الامبراطورية الاعلامية التي لديهم، لكن نسوا أن ينظروا الى عيوب أنفسهم ، وهم أحط ما خلق ربي في الكون، حتى الدول الغربية الملحدة تمنع الدعارة بقوانين رادعة، و لكن أعراب الأمارات الحفاة العراة، يصرحون لبؤر الفساد بتراخيص صادرة من الدولة.

 

 

الناشطة الفلسطينية أسير سرسور، تخوفت من عقاب رباني هالك لتلك الدولة الخليجية قائلة في تغريدة لها على التويتر: “اين وقفة شيوخ الامارات ! أين تمعرُ وجوهكم !!  ألا تخشون أن يُخسف بكم مع القرية الظالم أهلها !!! #اوقفوا_الدعاره_في_دبي”.

 

أما المتابع عبد الله الطويل كشف أنّ: “فتياتٌ يتم منحهن في بادئ الأمر تأشيرة زيارة للبلاد تتحول إلى تأشيرة عمل إلى أن يجبرن فيما بعد على العمل في الدعارة!”.

 

ووفرت حكومة دبي البنية التحتية الكاملة لتسهيل ممارسات الدعارة فيها فلا توجد مدينة في العالم فيها هذا الحجم من التسهيلات التي توفر الخدمات الجنسية المدفوعة، فالإمارة مجهزة كبنية تحتية للبغاء على نحو كامل، بدءا من تجهيز المطار الدولي بكل أصناف الخمور عالية الثمن، ومرورا بشبكات التسهيل أو الوساطة الجنسية التي تُعْرَف بالقوادة.

 

الكاتب والجامعي السعودي “صنهات بدر السعودي” أكد تعليقاً على ما يجري في الإمارات: “هاهم العرب الحفاة يتطاولون في البنيان ويتفاخرون بأطول برج وأجمل برج وأغرب مبنى وأجمل بناية وإنما في أحشاءها الفجور والخمور وكل ما في العالمين من شرور”.

 

الجدير بالذكر أن ضاحي خلفان، قائد عام شرطة دبي السابق أكد سابقاً: أن الدعارة وشرب الخمور في دبي هو أمر لا يمكن السيطرة عليه أو منعه، وقال خلفان في حواره مع إحدى الفضائيات العربية: “إن الخمور وممارسة الدعارة في فنادق دبي بلوى عامة للأسف”.

 

لكن خلفان تورط في فضيحة جنسية في تركيا مع ثلاثة من المسؤولين الأمنيين الإماراتيين، وقد نشرت عدة صحف تركية تفاصيل حول وقائع الفضيحة الإماراتية، أهمها صحيفة “ملليت” كبرى الصحف التركية المستقلة، وقد حاول ضاحي اتهام بعض الصحف التركية المحسوبة على نظام اردوغان بتشوية صورة الامارات، إلا أن المفاجأة أن صحيفة “بوغون” التركية التابعة لجماعة كولن المعارضة لنظام أردوغان، قد نشرت وأكدت صحة الأخبار حول فضيحة المسؤولين الإماراتيين.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “الإماراتيون لشيوخهم‫#‏اوقفوا_الدعاره_في_دبي قبل أن يخسفنا الله”

  1. أعرب. إن الأعراب أشد كفرا ونفاقا.
    فماذا تتوقع من هؤلاء البغاء واتخذو من الإسلام والمسلمين عدوا لهم هم قرامطة عبدة فروج حراس مواخير أهل شقاق ونفاق حاربوا المسلمين في اليمن وتونس وليبيا وغزة ومصر
    هم أعداء الله والرسول والمسلمين هم المحاربين للإسلام والمسلمين هم قرامطة هذا العصر.
    اللهم يارب اغرقهم في البحر وخذهم أخذ عزيز مقتدر ولاتبقي منهم ولا تذرف أن كان دبي أو أبو ظبي فهما عاصمتا الفساد والعماله والفجور وسيء الامور
    اللهم عليك بهم عاجلا غير أجل

    رد
  2. ما يؤلمني كانسان ان الاف من العمالة هناك يعملون كالعبيد في الحر الشديد لساعات طويلة في اليوم ليحصلوا على اقل ما تكسبه عاهرة في الليلة . هم العبيد الذين يبنون الابراج ويسكنون في تجمعات ماساوية .

    رد
  3. الإمارات وقيادتها الخبيثة التي تحارب الله مؤهلة للخسف والدمار …وانتظروا إنا منتظرون ..قل عسى أن يكون قريبا

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.