(خاص – وطن) تداول ناشطون في موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر” وسماً حمل عنوان “تقليص عدد الأجانب مطلب شعبي”.
وأظهر الكثير من المستخدمين الذين شاركوا في هذا الهاشتاغ تأييدهم عملية تقليص الأجانب، وعللوا ذلك بأن المواطن السعودي متعلم ويحمل نفس الشهادات التي يحملها الأجنبي، وقالوا إن الأجنبي الذي يعمل داخل المملكة العربية السعودية لن يحول أمواله إلى الخارج.
ودشن المؤيدون لفكرة تقليص عدد الأجانب في البلاد وسماً يحمل إسم #تقليص_الأجانب_مطلب_شعبي ”، وتباينت التغريدات المشاركة في الهاشتاغ.
الإعلامية السعودية إيمان الحمود غردت حول ذلك قائلةً: “#تقليص_عدد_الاجانب_مطلب_شعبي لكنه غير واقعي .. في الغرب لكل عمل “تصريح” يمنح للاجنبي فقط في حال عدم وجود مواطن يستطيع القيام بهذا العمل !!”.
و كتب ولاء المالكي: “#تقليص_عدد_الاجانب_مطلب_شعبي بليز لحد يتكلم على لسان الشعب ترا ملينا من جد صاحب الهشتاق واحد مايستحي ولا فيه احد يطرد الضيف من بيته!!!”.
لكن عهود بن عبد العزيز كانت مع فكرة الطرد، وغردت بحدة: “لو تم طرد الأجانب من السعودية لنحلت جميع المشاكل بالبلد منها الإسكان والوظائف و الجرائم لأن اساسها الاجانب !”.
وهاجم ياسر الفيصل الأجانب قائلاً:”مطلب وطني وليس فقط شعبي، الاجانب اللي عندنا عاله وناكرين جميل ومجرمين، ياتفرض عليهم ضرائب يا انهم يرحلون.”.
الجدير بالذكر أن الكثير من المغردين طالبوا بضرورة تقليص عدد العمالة الأجنبية في البلاد، وذلك من أجل إتاحة الفرصة لأبناء الوطن للعمل وبناء مستقبله، والذي من شأنه أن يقضي على مشكلة البطالة التي تفاقمت بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة.
من تسموهم اجانب هم عرب من اصول وقبائل عربية و منهم احفاد للصحابة و ال البيت الكرام.
و هم اخوانكم في الدين قبل كل شيء ذلك الدين الذي ينفي الفرق بين البشر الا بالتقوى يا اهل الجاهلية الاولى و بقايا الاعراب الاشد كفرا و نفاق.
من تسموهم لاجانب علموكم في المدارس و بنو لكم المدن و المصانع فهم اخذوا رواتبهم بعملهم و جهدهم. و انظر الي السعوديين في شركاتهم و مؤسساتهم كيف الانفلات و الجهل و الكسل و عدم الفائدة فكل من يعمل في الواقع هم الاجانب و لولاهم لمتم جوعا يا كلاب الصحراء
لاحول ولا قوة إلا بالله.
اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا.
مقسم الارزاق في السماء .
جئت بهم وقبتضم ثمن الفيزا والآن هم سبب بلائكم
ومن السفهاء من وصفهم بالعاله والمجرمون .
والله المجرمون أمثال هؤلاء المتخلفون.