“خاص- وطن”- خرجت زوجة رئيس الائتلاف الوطني المعارض في سوريا عن صمتها وردت على من نشر صورها في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تعرضها لحملة انتقاد كبيرة من مئات الناشطين السوريين.
وقالت الأتاسي في تدوينة نشرتها على الفيس بوك: “روحي حرّة.. لا يمكن مصادرتها.. ولا مصادرة إنسانيتي وعفويتي.. لستُ مدّعية ولا منافقة ولن أكون… ولائي للثورة السورية وأهدافها هو الجوهر…”.
وتضامن معها العديد من أصدقائها، رافضين تلك الانتقادات التي تستهدف حريتها الشخصية، وتقيم الشخص من خلال لباسه وتصرفاته الخاصة به.
لكن أسعد سعيد أحد متابعيها رد على منشورها قائلاً: “اسمحيلي هذه ليس خصوصيتك أنتي تعملي بالشأن العام والصورة ليس في منزلك الخاص بل بالفندق المدفوع تكاليفه من مخصصات افواه جائعة أعود وأكرر لم يتهجم عليك احد في منزلك الخاص لذلك النقد ليس على التعري فقط ولكن المكان” وردت عليه سهير الأتاسي: “كلام غير صحيح.. ولن أزيد…”.
وكان ناشطون قد تداولوا صوراً لسهير الأتاسي، بملابس أظهرت أجزاء واسعة من جسدها، فيما كانت تتجهز للسباحة على ما يبدو، في إحدى المسابح الفخمة بتركيا.
اسعد سعيد ماشاء الله عليك وعلى معلمينك يا قرد ٥٠سنه ماقلتلي. مين باع سوريا لايران والجولان لاسرائيل والاسكندرون لتركيا وانت ل………….
غرد غرد عقبال برميل يقع على راسك يا حي……………. حياتي إنتِ يا اسعد ولَك سلم على جودِ